عبارات عن الاستقامة

الهداية من الأشياء التي يتحلى بها المسلم المؤمن الصادق مع ربه، والاستقامة تكون هو طاعة العبد إلى ربه، وهذا هي أكثر درجة من درجات الغمام والوصول إلى جنة الفردوس، لذا يجب المحافظة على ضرورة التتبع لخطوات الإيمان والاستقامة عليها، فهذا يرفع من الروح المعنوية لكثير من الأشخاص، كن قريب من الله تنال كل ما هو أفضل، لا تترك فروض الرحمة والمغفرة، أنت من تحتاج إلى هذه الاستقامة.

عبارات عن الأب

عبارات عن الاستقامة:

  1. تضيقُ النفسُ كثيراً حينما تنازعها شهوات نفس ٍ ملحّة تصرفها عن المقصود، أو لمّا تعترضها مزعجات تشغل وتصدُّ وربما تلهي فيمضي زمان على النفس فتعتاد الضعف وتركن لدعة وكسل وتنشغل بما انشغل به القوم مما لا يحسن حمله والاستثقال به في السير للدار الآخرة..
  2. وكم هي تلك العواصف المنذرة بهبوب رياح في حياتنا!
    إنّ المصيبة العظمى أن تكون ريحك التي تنذر باقتلاع بناء تهبُّ من الداخل!!ترى كم تحتاج لمعونة وحول وقوة تستدفع بها هذه الريح العاتية..!!!
  3. كم نحن ضعفاء إن لم يرحمنا ربنا عز وجل..!!
  4. وما أشدّ حاجتنا لله عز وجل وللطفه إذا تنكبنا في طريقنا الذي نسير فيه نريد بلوغ الهدف. بعد أن قطعنا مسافات شاسعة…
  5. وحين تقترب جدران نفس لتخنق روح يفزع الجسد المنهك قياماً ليتذكر..في هذه اللحظة..كم نحن بحاجة لله…كم نحن بحاجةٍ لتوفيقه كم نحن بحاجة لهدايته..
  6. .وكم نحن بحاجة أن نجأر له بالدعاء و مع كل نفس أن يهدينا صراطه المستقيم..والاهتداء له وسلوكه والاستقامة سيراً عليه والموت عليه غير مبدلين ولا مغيرين…
  7. عبارة تتردد في سماء فكري المتعب، كلما شعرت ببوادر عاصفة منذرة بهبوب..تستحق مني أن أتهيأ لها وأستعد ببذل مزيد جهد حتى لا أسقط فلا أجد من يمد لي يد عون..أو أخشى من تلاعب شيطان في لحظة ضعف ليعبث ببقايا إيمان..!!
  8. وحينما تتنبه النفس لذلك وتعلن تمرداً على حالٍ فيها اعوجاج..قد تسلك
  9. بالسائر أسباب سخط…يشتد الابتلاء فيعلن الشيطان حربه بإضعاف عزم وفت عضد عزيمة..وتقبل الدنيا بزينتها تتصور لهذه النفس تشوق وترغب
  10. وتحسر..ويزداد همُّ النفس لتكالب العدو عليها..فيتعثر خطوها..ويكثر
  11. سقطها..فتارة تكون عوناً للعدو وتارة تكون هي العدو..وتارة تترك السائر وقد أفرغت فيه سموم وهن فلا يستطيع سيراً..ويستثقل خطوه  وهو كذلك بين جراحات ذنوب..وتعثر في طريق..وسقوط يشارف على هلكة..وإقبال
  12. همس ٍ بين اثنين لعلهما يتحدثان فيها توهم صاحبها وهما فيعيشه حقيقة وتستشرف نفسه لحلاوة عاجلة..فيطلق بصره وتستوفز نفسه ليتخفف من عناء لاقاه بعرض
  13. أمضى العمر كله ليجمع هباءً..وليته ينجو من عاقبة الإثم!!!

وهكذا هي نفوسنا…يغرها العاجل ليعميها عن محاسبة
وإزراءٍ بنفس..

14.عادتها أن تبحث هنا وهناك عن مادحٍ يخفف عنها آلام السير
وتتزين بحلة مستعارة ظاهرة لا تحجب عن باطن العبد صقيع
الرياءوالتلون..تستدفع عنها عبارات الذَّامِّين لها..لأنها حارقة
لبروز ٍ واعتلاء..ومثقلة لهموم
على النفس وجالبة لنكد..

15.وكلما مضت بي السنون، أخط بحروف أحفرها على صخرة الفؤاد
العصيّ علامات استفهام ٍ كثيرة وكبيرة عند كل سقطة وعند كل زلة ٍ
عابثة..أو قد استقمتُ حقاً؟!

16. للمسقيمين طريق إذا ولجته شعت أنوار الصدق في وجهك تمد يداً
من شعاع النور تسلمك للطريق لتمضي سيراً على رمال ٍ ندية

17.بوابل دمع ٍ قد سقيت من ماء الصدق حتى لتضع قدمك على آثار أقدامهم فينتفض منك الفؤاد لحرارة الصدق

18. وقفت ُ في الطريق..وقد أبهرني صدقهم وأبكاني عجزي بينهم
ورأيتُ آثارهم وغاب أثري فقلت ُ لنفسي:

أو حقاً قد استقمتُ!!
ترى كم يحتاج منّا الطريق براهين صدق!!
رأيتهم، ورأيت ُ نفسي معهم نرفعُ رايات الصدق على أول الطريق
نظنُ السير رايات ٍ براقة وشعارات ٍ خفاقة تخفق في قلوب الضعفاء أمثالي

19.يلمع ُ سنا برقه في صحراء نفسي فأُراها جرداء، وأرى القوم قد سبقوا أوكادوا
فيابراهين الصدق
متى يلمع سنابرقك في قلبي..فلاأحبس عن سير!!

20. إذا شئت أن تحيا سليما من الأذى .. وحظك موفور وعرضك صينُ .. لسانك لا تذكر به عورة امرىءٍ .. فكلك عوراتٌ وللناس ألسنُ .. وعينك إن أبدت إليك معايباً .. فصنها وقل يا عين للناس أعين .. وعاشر بمعروف وسامح من اعتدى .. وفارق ولكن بالتي هي أحسن .

21.قال تعالى: ” إن اللذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون ” .

22.قال محمد صلى الله عليه وسلم: ” من غشّ فليش مني ” .

23.قال محمد صلى الله عليه وسلم: ” احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فأسال الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيءٍ لم ينفعوك إلا بشيءٍ قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيءٍ لم يضروك إلا بشيءٍ قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف ” .

24-قال محمد صلى الله عليه وسلم: ” من رأي منك منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان “.

25.قال أبو بكر رض الله عنه: ” فإن أنا أحسنت فأعينوني، وإن أنا زغت فقوموني. فأجابه المؤمنون: والله لو وجدنا فيك اعوجاجاً لقومناه بحد سيوفنا ” .

26.لا أحد يضل إن سار على الطريق الصحيح .

27.الاستقامة هي السياسة الفضلى .

28. الكرامة مجد يأتي نتيجة عقلٍ مستقيمٍ وجاد .

29.المهم أن يكون المرء شريفاً لا غنياً .

30.من أراد بعمله وحه الله أقبل الله عليه بوجهه وأقبل بقلوب العباد إليه، ومن عمل لغير الله صرف الله عنه وجهه وصرف قلوب العباد عنه .

31.الاستقامة مفتاح الكرامة .

32.يا غفول يا جهول لو سمعت صرير الأقلام وهي تكتب أسمك عند ذكرك لمولاك ، لمت شوقاً إلا مولاك ..

33.تذكر أن العزه في القناعه .. والذله في المعصيه .. والهيبه في قيام اليل .. أعلم أنه ” ما تحلى المتحلون بشيء أحسن عليهم من عظم مهابة الله في صدورهم ” أعلم أنه ما أخرج الله عبداً

34.من ذل المعاصي إلى عز التقوى إلا : أغناه الله بلا مال .. وأعزه بلا عشيره .. وآنسه بلا بشر .. أعلم ” إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله وحده : تحمل الله سبحانه حوائجه كلها ، وحمل عنه كل ما أهمه ، وفرغ قلبه لمحبته ، ولسانه لذكره ، وجوراحه لخدمته وطاعته ..

35.قال إبن عباس رضي الله عنه : إن الحسنه نوراً في القلب.. وزينة في الوجه .. وقوة في البدن .. وسعة في الرزق .. ومحبة في قلوب الخلق ..

36.قال “إبليس نعوذ باله منه ” العجب لبني آدم يحبون الله ويعصونه ، ويكرهوني ويطيعوني .. أعلم ” أن الموت لا يعرف صغيراً ولاكبيرا ً.. ولا غنياً ولا فقيراً .. ولا جميلاً ولا قبيحاً .. فليعد كلاً منا زاده وراحلته ، فإن العمر قصير .. والزاد قليل ..

37.والسفر طويل ” أخي أختي : أطلب قلبك في ثلاث مواطن>

38.الإستقامه طريق ! أولها الكرامه ، وأوسطها السلامه ، وآخرها الجنه ..

39.حبيبي حبيبتي في الله : يكفيك من التقوى برد الإطمئنان ،

40.ومن المعصيه نار الهم والحرمان ..

41.حبيبي حبيبتي في الله : إياك والذنوب !! فإنها مصدر الهموم والأحزان وهي سب النكبات وباب المصائب .

42.قال إبن دينار رحمه الله : ” كل عمل تكره الموت من أجله فاتركه ” فإنه لا يضرك متى مت.

عبارات تهنئة بالزواج

زر الذهاب إلى الأعلى