أقتباسات

حكم واقوال عن المسّلم

المسلم هو ذلك الشخص الذي إتخذ الاسلام ديناً له، فهو من رضَّي بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد- صليَّ الله عليه وسلم- نبياً ورسولاً , والمسلم هو من يؤدي أركان الاسلام الخمس، وأولي هذة الأركان هو شهادة أن لا الله الإ الله وأن محمد رسول الله، ثم الركن الثاني وهو أقامة الصلاة، فالصلاة عماد الدين من أقامها أقام الدين، ونعلم جميعاً أن ما بين الرجل والكفر الإ الصلاة، أما الركن الثالث فهو إيتاء الزكاة، فالزكاة فرضها الله عزوجل علي المسلمين جميعاً حتي نساعد الفقراء والمساكين وهي شبة تحقيق للعدالة الإجتماعية في المجتمع، والركن الرابع صوم رمضان، فرمضان هو خير شهور العام عند المسلمين في جميع أنحاء الأرض، والركن الخامس والاخير هو حج البيت لمن استطاع إليه سبيلا.
وجدير بالذكر أن نبيّ الله إبراهيم هو أول من أستخدم هذا المصطلح وذلك طبقأً لما جاء في القران الكريم في قولة تعالي” أبيَكُم إبراهيم هو سماَكم المسلمين”
وتتعدد صفات الشخص المسلم لعل من أبرزها صفة الصدق، فالمسلم يكون صادقاً في أقوالة وأفعاله ويجتنب الكذب، وصفة الأمانة، فالمسلم لا يخون من أتمنه مهما كان، فقد لقب رسولنا الكريم بالصادق الأمين، ويتسم المسلم أيضا بأنه يحب العفو والتسامح فمن أقول الرسول- صلي الله علية وسلم- “المسلم من سلم الناس من لسانه ويده”، والكرم والعطاء والعطف علي الفقراء والمسكين كلها صفات تميز الشخص المسلم.

حكم واقوال عن المسّلم

علي الطنطاوي
أيها الناس إن قطعة الذهب قد تسقط في الوحل فيصيبها الأذى ولكنها تبقى ذهباً والصفيح ليس كالذهب والشر ليس كالخير والليل الأسود البهيم ليس كالضحى المشرق المضيء. واليهودي ليس كالمسلم ولو وضعت في يده أموال الدنيا ولو جمع في مخازنه أسلحة الدنيا ولووقفت وراءه أقوى دولة في الدنيا .

محمد الغزالي
ان وجهى ليسود حين ارى العمل يخرج من يد الكافر مجودا متقنا ويخرج من يد المسلم هزيلا مشوها

محمد الغزالي
و قضى المسلم عمره قائمًا إلى جوار الكعبة، ذاهلاً عما يتطلبه مستقبل الإسلام من جهاد علمى واقتصادى وعسكرى، ما أغناه ذلك شيئًا عند الله.. إن بناء المصانع يعدل بناء المساجد

إن الحسد في دين المسلم أسرع من الآكلة في جسده
الحسن البصري

حسن البنا
المسلم مطالب بحكم إسلامه أن يعني بكل شؤون أمته ، ومن لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم .

هدر ربع ساعة عند بليون ونصف مسلم = 22 بليون سنة تراكمية على مستوى الأمة
احمد الشقيري

فتوى
الثقة بالنفس بعد التوكل على الله مطلوبة شرعا، فالمسلم يتعين عليه أن يحسن الظن بالله تعالى، وأن يتفاءل لنفسه الخير والنجاح دائماً، ويسعى باستمرار في سبيل الارتقاء لتحصيل الكمال

أحمد بن نعمان
أنا جزائري بالجغرافيا، عربي مسلم بالتاريخ.

محمد الغزالي
والزكاة المفروضة ليست ضريبة تؤخذ من الجيوب بل هى أولا غرس لمشاعر الحنان والرأفة وتوطيد لعلاقات التعارف والألفة بين شتى الطبقات. وقد نص القرآن على الغاية من إخراج الزكاة بقوله: خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها. فتنظيف النفس من أدران النقص والتسامى بالمجتمع إلى مستوى أنبل هو الحكمة الأولى. ومن أجل ذلك وسع النبى صلى الله عليه وسلم فى دلالة كلمة الصدقة التى ينبغى أن يبذلها المسلم فقال: تبسمك فى وجه أخيك صدقة وأمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر صدقة وإرشادك الرجل فى أرض الضلال لك صدقة وإماطتك الأذى والشوك والعظم عن الطريق لك صدقة وإفراغك من دلوك فى دلو أخيك لك صدقة وبصرك للرجل الردىء البصر لك صدقة . وهذه التعاليم فى البيئة الصحراوية التى عاشت دهورا على التخاصم والنزق تشير إلى الأهداف التى رسمها الإسلام وقاد العرب فى الجاهلية المظلمة إليها.

محمد الغزالي
من المنتاقضات الباعثة على الحزن ، أن المسلم ينفق أوقاتا وأموالا في الخطبة والمهر والأثاث والهدايا والعرس قد تكون ألوف الجنيهات في أيام طوال. ثم بعد ذلك كله يقول عليه الطلاق إن عاد إلى التدخين ، ثم يدخن وتذهب امرأته في سيجارة و ينهار بيت أنفق في إقامته الكثير !!.

محمد البرادعي
أنا مسلم مصري، تلقى تعليمه في القاهرة ونيويورك ، و يعيش الآن في فيينا. أنا وزوجتي قضينا نصف حياتنا في الشمال ، ونصفها في الجنوب.

محمد جلال كشك
المجتمع الذي يعيش بروح الجهاد، و يستعد له لا يمكن أن ينقسم على نفسه، لا يمكن أن تمزقه أحقاد طبقية أو انانيات فردية، فليس أقوى من وحدة الدم. هذا المجتمع، يستحيل على أي قوة داخلية أن تستبد به، هو أيضا، في عملية نمو حضارية دائمة، بسبب روح الجهاد التي تسيطر عليه و التي تحتم عليه أن يكون متفوقا حضاريا، بكل ما يعنيه التفوق الحضاري تكنولوجيا و اجتماعيا. هذا المجتمع المجاهد القوي، المتفوق، قد يخلق بين أفراده اغراء بالتوسع. فان القزة تغري دائما باستخدامها، و القدرة تخلق امكانية استغلالها. لذلك كان هذا التحديد القاطع لطبيعة الجهاد بانه ما كان إلا في سبيل الله و لأعلاء كلمته. فالمسلم يعلم ان القتال لأي هدف، الا لاعلاء كلمةالله، فهو قتال من أجل ما استهدفه، و ليس جهادا و لا يثاب المسلم عليه ثواب المجاهدين

محمد الغزالي
ومن أجل ذلك وسع النبى صلى الله عليه وسلم فى دلالة كلمة الصدقة التى ينبغى أن يبذلها المسلم فقال: تبسمك فى وجه أخيك صدقة وأمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر صدقة وإرشادك الرجل فى أرض الضلال لك صدقة وإماطتك الأذى والشوك والعظم عن الطريق لك صدقة وإفراغك من دلوك فى دلو أخيك لك صدقة وبصرك للرجل الردىء البصر لك صدقة . وهذه التعاليم فى البيئة الصحراوية التى عاشت دهورا على التخاصم والنزق تشير إلى الأهداف التى رسمها الإسلام وقاد العرب فى الجاهلية المظلمة إليها.

مراد هوفمان
بعد بضعة أشهر من اعتناقي الإسلام حلّ شهر الصيام شهر رمضان وهو الشهر التاسع بين أشهر السنة الهجرية. وكنت أنتظر حلوله بشيء من القلق والخوف لأنه اختبار صعب لِجَلَد المسلم وقوة احتماله إنه يجسد قمة وعيه وصحوته

اياس بن معاوية
قال سفيان بن الحصين: كنت جالسا عند اياس بن معاويه فمر رجل فنلت منه فقال: اسكت ثم قال لي سفيان هل غزوت مع الروم؟ قلت لا قال غزوت الترك؟ قلت لا قال سلم منك الروم وسلم منك الترك ولم يسلم منك اخوك المسلم قال:فما عدت الى ذلك بعد

شكيب أرسلان
لقد أصبح الفساد الى حد أن أكبر أعداء المسلمين هم المسلمون وان المسلم اذا اراد ان يخدم ملته او وطنه وقد يخشى ان يبوح بالسر من ذلك لأخيه. إذ يحتمل ان يذهب هذا الى الاجانب المحتلين فيقدم لهم بحق أخيه الوشاية التي يرجو بها بعض الزلفى. وقد يكون أمله بها فارغا.

إن اشد ما على المسلم الحذر منه على صعيد الخطط و الأهداف ، هو تحول الوسائل إلى أهداف ، فتفقد أنشطتنا غاياتها العليا و مراميها النبيلة

محمد اقبال
المسلم الضعيف يحتج بقضاء الله و قدره ، أما المسلم القوي فهو يعتقد انه قضاء الله الذي لا يرد و قدره الذي لا يغلب

المسلم الوثاب تعصمه من الهول السكينة ، و الخائف الهياب يغرق و هو في ظل السفينة
محمد اقبال

محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم
«لا يحل لمؤمن أن يهجر مؤمنا فوق ثلاث، فإن موت به ثلاث فليلقه وليسلم عليه، فإن رد عليه السلام فقد اشتركا في الجر، وإن لم يرد عليه فقد باء بالإثم، وخرج المسلم من الهجرة».

«كل مسلم على المسلم حرام: دمه وماله وعرضه»
محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم

«سباب المسلم فسوق وقتاله كفر».
محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم

«المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه».
محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم

محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم
قلت: يا رسول الله، أرأيت غن ضعفت عن بعض العمل؟ قال: «تكف شرك عن الناس، فإنها صدقة منك على نفسك».***عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «على كل مسلم صدقة». قال: أرايت إن لم يجد؟ قال: «يعمل بيديه فينفع نفسه ويتصدق» قال: ارأيت إن لم يستطع؟ قال: «يعين ذا الحاجة الملهوف» قال: أرايت إن لم يستطع؟ قال: «يامر بالمعروف أو الخير». قال: أرأيت إن لم يفعل؟ قال: «يمسك عن الشر فغنها صدقة».

محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم
«السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره ما لم يؤمر بمعصية، فإن أمر بمعصية فلا سمع عليه ولا طاعة».

محمد صلى الله عليه وسلم
« يا معشر من أسلم بلسانه ولم يقض الإيمان إلى قلبه، لا تؤذوا المسامين، ولا تعيروهم، ولا تتبعوا عوراتهم، فإن من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته، ومن يتتبع الله عورته بفضحه ولو في جوف رحله»

محمد صلى الله عليه وسلم
أرسلت بنت النبي محمد صلى الله عليه وسلام: إن ابني قد احتضر فاشهدنا، فأرسل صلى الله عليه وسلم يقرئ السلام ويقول: «إن لله ما أخذ وله ما أعطى، وكل شيء عنده بأجل مسمى، فلتعتبر ولتحتسب».***مر محمد صلى الله عليه وسلم على امرأة تبكي عند قبر فقال: «اتقي الله واصبري». فقالت: إليك عني، فإنك لم تصب بمصيبتي، ولم تعرفه. فقيل لها: إنه النبي صلى الله عليه وسلم، فأتت باب النبي صلى الله عليه وسلم فلم تجد عنده بوابين، فقالت: لم أعرفك فقال: «إنما الصبر عند الصدمة الأولى».***وعن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس (رض): ألا اريك امرأة من أهل الجنة؟ فقلت: بلى قال: هذه المرأة السوداء أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني أصرع وإني أتكشف فادع الله تعالى لي، قال: «إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله تعالى أن يعافيك» فقالت: أصبر فقالت: غني اتكشف فادع الله ألا أتكشف فدعا لها.***«ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه».

محمد صلى الله عليه وسلم
«من كان في حاجة اخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة»

محمد صلى الله عليه وسلم
«حق المسلم على المسلم ست. إذا لقيته فسلم عليه، وإذا دعاك فأحبه، وإذا استنصحك فانصح له، وإذا عطس فحمد الله فشمته (أي قل له: يرحمك الله)، وإذا مرض فعده (أي زره)، وإذا مات فاتبعه (أي سر خلف جنازته)»

أبو الحسن الندوي علي
إن العالم لا يمكن أن يصل إلى السعادة إلا على قنطرة من جهاد ومتاعب يقدمها الشباب المسلم

أحمد ديدات
على المسلم أن يتحول من (تأثير) الغضب إلى التأثير بالفعل ومن انفعال العاطفة إلى الحركة

العز بن عبد السلام
في زمان شيوع البلوى، إذا أصبح تطبيق الشريعة مؤدياً إلى ازدياد المنكر فإنه يحسن بالمسلم عدم تطبيقها

راغب السرجاني
إن الظالم لا يفرق في ظلمه بين مسلم وغير مسلم، والعادل كذلك لا يفرق في عدله بين مسلم وغير مسلم

المسجد موطن كل مسلم
علي الطنطاوي

علي الطنطاوي
المسلم من علم أن الإسلام لا يشبه الأديان ولا يقاس عليها، لأنه دين وشريعة وسياسة وأخلاق

إن وطن المسلم دينه فحيثما صاح المؤذن الله أكبر فثمة وطنه
علي الطنطاوي

المسلم بين خيارين لا ثالث لهما: إما أن يُغيّر العالم وإما أن يستسلم للتغيير.
علي عزت بيجوفيتش

فايز فارس
لو أننى ولدت فى عائلة مسلمة لكنت مسلماً، ولو أى مسلم ولد فى عائلة مسيحية لأصبح مسيحياً.

مالك بن نبي
إن الذي ينقص المسلم ليس منطق الفكرةولكن منطق العمل والحركة فهو لايفكر ليعمل بل ليقول كلاما مجردا

محمد الغزالي
إن الوظيفة الاجتماعية للبيت المسلم تتطلب مؤهلات معينة، فإذا عز وجودها فلا معنى لعقد الزواج.

” وماذا أصنع إذا كان الإسلام أقوى من فرنسا ”
لاكوست وزير المستعمرات الفرنسي 1962م

” ما دام هذا القرآن موجود في أيدي المسلمين,
فلن تستطيع أوروبا السيطرة على الشرق ”
كلادستون رئيس وزراء بريطانيا سابقا

” إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمدٌ جديد “

بن جور يون

” لكننا وجدنا إن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام وفي قدرته على
التوسع والإخضاع وفي حيويته المدهشة ”
لور انس براون

” لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه
فهود الدين الوحد الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بش
دة تفوق إي دين آخر ”
هانوتو وزير خارجية فرنسا سابقاً

من يدري ربما يرجع اليوم الذي تصبح فيه بلاد الغرب مهدد بالمسلمين”
يهبطون إليها من السماء لغزو العالم مرة ثانية، وفي الوقت المناسب ”
أبر مشادور

” إن الخطر الحقيقي على حضارتنا هو الذي يمكن أن يحدثه المسلمون
حين يغيرون نظام العالم ”
سالازار

” إن الخطر الحقيقي الذي يهددنا مباشراً وعنيفاً هو الخطر الإسلامي،
فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي، فهم يمكلنون
تراثهم الروحي الخاص بهم، ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات اصالة فهو
جديرون أن يقيومو قواعد عالم جديد دون حاجة إلى إذابة شخصيتهم الحضارية
والروحية في الحضارة الغربية ”
” فإذا تهيأت لهم أسباب الإنتاج الصناعي في نطاقة الواسع ، انطلقوا في العالم
يحملون تراثهم الحضاري والثمين، وانتشروا في الأرض يزيلون منها قواعد
الحضارة الغربية ويقذفون بها برسالتها إلى متاحف التاريخ ”
مسؤول في وزارة الخارجية الفرنسي 1952م

” إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في القارة الأفريقية ”
مورو بيرجر

” إننا كنا نعتبر أنفسنا سور أوروبا الذي يقف في وجه زحف أسلامي يقوم
به الجزائريون وإخوانهم من المسلمين عبر المتوسط، ليستعيدوا الأندلس التي
فقدوها، وليدخلوا معنا في قلب فرنسا بمعركة بواتييه جديدة ينتصرون فيها ويكتسحون
أوروبا الواهنة ويكملون ما كانوا قد عزموا عليه أثناء الأمويين بتحويل المتوسط إلى بحيرة
إسلامية خالصة من أجل ذلك كنا نحارب الجزائر ”
من محاضرة كان عنوانها: لماذا كنا نحاول البقاء في الجزائر؟

قال لويس التاسع ملك فرنسا الذي أسر ابن لقمان بالمنصورة في وثيقة محفوظة في
في دار الوثائق القومية في باريس:
إنه لا يمكن الأنتصار على المسلمين من خلال حرب , وإ،نما باتباع ما يلي:
1-إشاعة الفرقة بين قادة المسلمين.
2-عدم تمكين البلاد العربية والإسلامية أن يقوم فيها حكم صالح.
3-إفساد أنظمة الحكم في البلاد الإسلامية بالرشوة والفساد والنساء، حتى تنفصل القاعدة عن القمة.
4-الحيلولة دون قيام جيش مؤمن بحق وطنه عليه, يضحي في سبيل مبادئه.
5-الحيلولة دون قيام وحدة عربية في المنطقة.
6-العمل على قيام دولة غربية في المنطقة العربية تمتد لتصل إلى الغرب.

” يجب أن نزيل القرآن من وجودهم ونقتلع اللسان العربي
من ألسنتهم، حتى ننتصر عليهم ”
الحاكم الفرنسي في الجزائر بعد مرور مئة عام على احتلالها

” المسلمون يمكنهم أن ينشروا حضارتهم في العالم الآن بنفس السرعة التي نشروها سابقاً
بشرط أن يرجعوا إلى الأخلاق التي كانوا عليها حين قاموا بدورهم الأول؛ لأن
هذا العالم الخاوي لا يستطيع الصمود أمام حضارتنا ”
مرماديوك باكتول

” إذا اتحد المسلمون في امبراطورية عربية ، أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم
وخطراً أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له، أما إذا بقوا متفرقين فإنهم يظلون حينئذٍ
بلا وزن ولا تأثير “

المبشر لورانس بروان

” إن الوحدة الإسلامية نائمة ، لكن يجب أن نضع في حسابنا أن النائم قد يستيقظ ”
أو نولد توينبي

” إذا أعطى المسلمون الحرية في العالم الإسلامي، وعاشوا في ظل أنظمة ديمقراطية
فإن الإسلام ينتصر في هذه البلاد، وبالدكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعود الإسلامية ودينها ”
المستشرق الأمريكي: و ك سميث , الخبير بشؤون الباكستان

” إذا وُجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب
عن الإسلام، فإن من الممكن لهذا الدين أن يظهر
كإحدى القوى السياسية في العالم مرة آخرى ”
المستشرق البريطاني: مو نتجومري وات

زر الذهاب إلى الأعلى