موضوعات دراسية

موضوع تعبير عن الام الحنونة وفضلها بالعناصر

يعجز الكلام في التعبير عن الأم، فالام كما قال الشاعر الام مدرسة إذا أعددتها… أعددت شعب طيب الأعراق، والام لها منزلة عظيمة وسامية فهي تقوم بتربية الأجيال، فهي التي تؤسس المجتمع والأسرة والدولة، فهي تكون حاضنة للرجال لأنها تقوم بتربية أجيال عديدة، فهي تقوم بتربية أجيال عديدة، حيث أن الام تقوم بتربية العديد من الأجيال، والجنة تحت أقدام الامهات، وقد عظم الدين من شأن الام، وجعل لها منزلة عالية، وهي تقوم بدور هام في المجتمع بتقديم الخير للمجتمع والأسرة والعالم كله، حيث أن الام هي التي تعد أجيال بناءة، فالمرأة نصف المجتمع، بدون المرأة لا يكتمل المجتمع ولا ينمو، والام هي مرآة تبذل كل جهدها في تربية البناء.

عناصر الموضوع

  • المقدمة
  • دور الام
  • فضل الام
  • وصايا الدين بالأم
  • أهمية الام

المقدمة

ومن تعظيم لشأن الأم فأن الطفل عندما يولد يعرف أمه ويحبها ولكن حب الأب هو حب مكتسب مع الوقت بعكس حب الأم، كما أن الأم تقوم بدور تربية الأجيال وتعمل على تنشئة جيل نافع للمجتمع، ولا يستطيع احد أن ينكر دور الأم تربية أبنائها، فالأم هي منبع الحنان، هي التي تحمل طفلها 9أشهر، وتتحمل ألم الولادة الذي يعادل كسر 40عظمة في الجسم من اجل أبنائها، وهي التي تسهر وتربي وتنشئ أبنائها وتقوم بكل شئون الأبناء المختلفة، فالأم فعلا مدرسة، هي التي تعلم وتنشئ جيل صاعد وتربي وتسهر وتواصل الليل بالنهار من أجل تربية الأبناء، وفي الحديث الشريف عندما سأل من أحق الناس بصحبتي قال أمك ثم أمك ثم أمك فقد كررها ثلاث مرات لبيان فضل الأم ودورها الكبير لذا فهي أحق بالصحبة والمعاملة الطيبة، خاصة لما تقدمه الأم من تعب لأجل أبنائها.

وقد أوصانا الرسول صلى الله عليه وسلم بالأم وأوصانا القران العظيم بالأم خاصة لما تقوم به من مجهود كبير في حمل الأطفال ورضاعتهم، وما تتحمله من ألم في الولادة الذي يعجز الرجال عن تحمل تلك الألم فالأم هي نصف المجتمع، فهي تقوم بتربية الرجل، وهي مصنع لإعداد الرجال فيخرج من تحت يدها المهندس والظابط والدكتور والشرطي والمحاسب، فهي تخرج عدة أجيال وتتعب وتواصل الليل بالنهار من أجلهم، ولا يكفي لشكر الأم أن يكون لها عيد واحد، بل الأم تستحق أن تكرم كل يوم شكرا على مجهودها الذي تبذله من أجل الأبناء وما تتحمله من عناء من أجل أبنائها، وما تقدمه من حنان وعطف للأبناء للحفاظ عليهم جيدا من تقلبات الزمان.

موضوع تعبير عن القراءة بالعناصر

دور الأم في تربية الأبناء

للأم دور عظيم لا يستطيع أحد أن ينكر دور الأم وأهميته في تربية الأبناء فهي تقوم بتربية أجيال، وهي التي ترعي أبنائها ، وتتحمل ألم الولادة الذي يعادل كسر30عظمة في الجسم،ولها دور كبير في حياة أبنائها، فهي تقدم الحب والحنان بدون مقابل، وهي التي تسهر الليالي الطوال من اجل أبنائها ومن اجل أن تقوم برعاية أبنائها، وتعمل على تأمين حياة سعيدة لأبنائها،وتساعد أبنائها على الوصول لأعلى المراتب، فهي تضحي بكل ما تملك من اجل أبنائها، فهي تحمل طفلها في بطنها تسعة أشهر وتقدم له كل الرعاية التامة، وكل ما يحتاج إليه من رعاية وحنان وعطف، وتتحمل الم الولادة بفرحة لكي تري أبنها وتتحمل أيضا التعب والجهد، وتقدم الرضاعة لطفلها وهي مسرورة، وتقوم برعايته حتى يشب، وتسهر لكي تقدم له كل الراحة التامة التي يحتاج إليها، وهي تحرص على تقديم السعادة التامة لأبنائها وتقدم لهم كل الحب والحنان والعطف، وهي بئر العطاء الذي لا ينقطع تظل تقدم له كل ما يحتاج بدون أن تكل أو تتعب.

وهي التي قامت بتغذية أبنائها منذ الصغر والتي سهرت الليالي من اجل الأبناء وبالوصول بهم إلى بر الأمان، وهي فرحة بنمو طفلها كل يوم، ويظل قلب الأم يعطي الحنان مهما مر العمر بأبنائها تظل تقدم العطف والحب والحنان لأبنائها، وهي التي تضحي براحتها ونومها من أجل أبنائها لتقدم له الحنان، وتقدم له الرضاعة التي تساعده على أن ينمو ويكبر، وتتمني له السعادة على حساب راحتها، وهي التي تبذل كل ما تملك لتدفئة طفلها، فهو جزء منها، وتحافظ عليه، فهي قلب حنون تقدم له كل الحب والحنان من أجل أن ينمو طفلها، وتوفر له كل السبل للنجاح في حياته وليصل إلى أعلى المراتب التي يسمو إلى الوصول إليها، والأم هي بوابة العبور إلى الجنة إذا رضت عن أبنائها، فالأم بئر حنان لا ينقطع ومصدر عطف مستمر.

الأم هي التي تقوم بحماية طفلها منذ الصغر فهي تقوم برضاعة الطفل وتقديم له كل ما يريد من تغذية تساعد على تنشئة الطفل وتقدم له الحب والعطف والحنان، والأم تغذي طفلها من الصغر فهي التي تقوم بتكوين عظام طفلها من الطعام التي تطعمه لطفلها، وتقوم أيضا بتقديم الحب والحنان، فهي تقدم كل الحنان للطفل، والجنة تحت أقدام الأمهات، فالأم هي بوابة العبور إلى الجنة، يستطيع أن يعبر على الجنة برعايته لأمه عند الكبر وقد أوصانا ديننا العظيم بأهمية الرحمة للأم، وأوصانا الرسول صلى الله عليه وسلم بدور الأم الكبير، والأم بئر عطف لا ينقطع وحنان لا ينفد، فهي تقدم لأبنائها الدفء والحب والعطف والحنان، وتقدم لأطفالها كل ما تملك من حب وحنان.

موضوع تعبير عن التعاون واهميته بالعناصر كامل

فضل الأم

فضل الأم على أبنائها لا يمكن أحصائه فالأم تقدم العديد من الفضل لأبنائها، فهي تقدم الحنان الذي لا ينقطع فهي تعطي لأبنائها الحنان بدون مقابل، وتقدم الحب والعطف، وهي التي تسهر على تربية أبنائها، وتقدم الدفء لأطفالها، وتقوم برعاية طفلها بدون كلل أو ملل، وقد وصانا الله سبحانه وتعالي بالأم في كتابه العزيز، وأوصانا بضرورة أن يعتني الأبناء بأمهاتهم عند الكبر وأن يقدموا لهم الرعاية ولا يبخلوا عليهم في شأ، وقد أوصانا الرسول صلى الله عليه وسلن بالأم عندما سئل في الحديث من أحق الناس بصحبتي قال أمك قال ثم من؟ قال أمك، كررها ثلاث مرات لبيان أهمية ودور الأم في الحياة، وأنها هي الشخص الوحيد الذي يخاف على أبنائه والذي يعمل من أجل الرفع من شأن الأبناء، فهي تضحي بنفسها في سبيل سعادة أبنائها، ومن الضروري أن يكون الإنسان بارا بأمه، وأمرنا الله عز وجل على مصاحبة الأم في الدنيا معروفا نظرا لما تقدمه لأبنائها من حنان وعطف منذ أن كان نطفة في بطن أمه فهي حملته في بطنها تسعة أشهر، وهي التي تقوم برعاية أبنائها وتربيتهم وتقديم الحب والعطف والحنان.

ومن أفضال الأم أيضا أنها تقدم العطف والدفء والحنان لأبنائها، فإذا شعر ابنها بالجوع فألم تشعر به، بمجرد أن يشعر بالجوع ويبكي، وتقوم الأم برعاية أبنائها إذا أصاب ابنها أي تعب أو وهن فهي تقوم برعاية أبنائها وتعمل على توفير كل ما يريد له، وتظل الأم تدعي لابنها وتقدم له كل ما يحتاج من راحة لكي ينمو ويكبر ولا تكل ولا تمل من رعاية أبنائها فالأم تقدم الحب والعطاء والود والحنان لأبنائها، وهي نصدر العطف، فهي تكون لأبنائها صديقة وأم وتقدم لهم كل الحب والعطف والحنان، وتظل الأم تقدم لأبنائها كل العطف والحب والحنان حثي عندما يكبروا أبنائها فهي تقدم لهم كل الحب والحنان والعطف، فالأم لأحد يماثلها في حبها لأبنائها فهي تحب أبنائها بكل ما تملك من جوارح.

والأم العطف الذي لا ينقطع فهي تقدم لأبنائها العطف وتقدم لهم الحب والحنان الذي لا ينقطع ولا ينقص ومهما كبر الأبناء تظل الأم تقدم لهم كل الحب والحنان، وتقدم روحهم من أجلها، فهي تعمل من اجل أبنائها وتسهر معهم أثناء الاستذكار وتوفر لهم حياة كريمة وآمنة لكي ينمو نمو سليم، فهي تفضل راحة أبنائها على نفسها، فهي تعد وتجهز الطعام من أجل أبنائها وهي التي توقظ في الصباح للمدرسة، وهي التي تستذكر معهم دروسهم وتحرص على أن يصلوا أبنائها إلى أعلى المراتب العلمية، وهي التي تحرص على نمو أبنائها فتقدم لهم الطعام، وإذا اشتكي أي ابن منهم من ألم أو تعب فهي تتألم له وتسهر الليالي من أجل راحته، وتعمل على تقديم الحب والدعم له، وهي تتنازل عن راحتها من أجل أبنائها وتساعد على نمو أبنائها، وتظل بجانبهم، ففضل الأم لا يحصي فهي بئر الحنان الذي لا ينقطع.

موضوع تعبير عن نهر النيل بالعناصر مع ملف pdf جاهز للطباعة

وصايا الدين بالأم

وكل الأديان أوصت بدور الأم وأهمية أن يصون الإنسان أمه وان يقدم لها كل الحب والحنان وأن يحرص على عدم الضجر في وجه أمه، فألام هي التي تقدم الجب والعطف والحنان لأبنائها، فقد أوصانا المولي عز وجل بالأم ، فهي حملت ابنها 9أشهر وتحملت ألم ولادة أبنائها، وبذلت كل جهدها من أجل أن ينشأ وينمو في جو امن وسليم، فهي تضحي بكل ما تملك وتتغذي من أجل أن ينمو أبنائها النمو السليم، وتحرص على رعاية أبنائها وعلي العناية بهم، وقد أوصانا ديننا الحنيف بدور الأم وتعبها في حمل أبنائها وفي الرضاعة، وتحملها ألم الرضاعة، وصبرها وسهرها بالليل من أجل أبنائها، حتى دعي الجدين حتى ولو كانت الأم مشركة يجب أن يصاحبها الأبناء في الدنيا ويقوموا برعايتها ولا يحدث منهم أي نهر أو غضب أو ضجر، ولا يجب نهرهم.

وقد أوصي الرسول صلي الله عليه وسلم بأهمية الأم عندما سئل من أحق الناس بصحبتي قال أمك، وكررها ثلاث مرات أمك، ليبين أهمية الأم ودورها في تربية الأبناء وحبها للأبناء، ومن الضروري أن يقوم الأبناء بتقديم الحب للأم ورعايتها، وقد أمر الدين الأبناء يجب أن يكونوا مطيعين لأمهاتهم في كل شئ وأن يحرصوا على عدم غضبهم أو زعلهم وأن يحرصوا على رعاية آمهم في الكبر، والحرص على عدم الإساءة للام بأي فعل آو قول مكروه، خاصة أن للام دور كبير في رعاية وتربية أبنائها لذلك يجب على الأبناء الحرص على عدم قول أو فعل أي فعل مكروه يغضب الأم، والأم هي جواز العبور إلى الجنة، فطاعة الأم تجعل المولي عز وجل يرضي عن الأبناء ويكتب لهم حسنات ويدخلون الجنة، تعظيما لشأن الأم ودورها فالأم هي التي تؤسس أجيال نافعة للمجتمع.

وقد أوصي ديننا الحنيف بدور الأم الذي تقوم به في رعاية أبنائها من أول أن يكون الطفل نطفة في بطن الم فهي تقدم له العطف والحنان والحب، وترعاه وهو في بطنها، من قبل أن يعي الطفل ذلك، ويتغذي الطفل من طعام أمه، فهي تقوم بدور كبير في حياة أبنائها، وتقوم أيضا بتقديم الحب والعطف والحنان ومنذ اليوم الأول لمولد الطفل فهي تقوم برضاعته وتقدم له اللبن الذي يساعده على النمو وعلى نشأته نشأة سليمة لكي ينمو طفلها جيدا فالأم تحرص على صحة طفلها حتى ولو جاء ذلك علي صحة الأم فهي تمد طفلها بالكالسيوم والحديد، وتقدم له النشأة السليمة التي تحافظ على طفلها وترعاه وتحرص على رعاية طفلها جيدا، فهي تظل ترعاه حتى يكبر وتقدم له كل ما يحتاج من رعاية تساعد على نشأة طفلها، وحتى عندما يكبر تظل الأم تسهر على راحة أبنها حتى ينمو النمو التام، ويصل إلى مرحلة النمو، وتظل تحرص على رعايته بدون كلل أو ملل، لذلك أوصانا الدين الإسلامي بدور الأم وأهمية الرفق بها لما تقدمه من مجهود في سبيل أبنائها.

موضوع تعبير عن العلم بالعناصر مع رابط تحميل pdf للطباعة

أهمية الأم في حياة أبنائها

والأم لها دور وأهمية كبيرة في حياة أبنائها فهي التي تقوم برعاية أبنائها من يوم أن يكون الطفل نطفة في بطن الم فهي تعمل على رعايته فتأكل من اجل أن ينمو الطفل ويكتمل نموه، وتحرص على الراحة التامة من اجل أن يستريح الطفل، ومن اليوم الأول لمولد طفلها، والأم تبذل كل ما تملك من جهد من أجل أن ينمو الطفل نمو طبيعي وصحيح فهي تحرص على رعاية طفلها منذ الصغر إلى أن ينمو ويكتمل نموه، ولا يقف دور الم على ذلك فهي تقدم له كل العون والحب وتظل تحرص على رعايته على أن يكتمل نمو أطفالها، فهي تسهر على راحة طفلها حتى تصل به إلى الأمان وتحرص على أن يتقدم في دراسته، فهي تسهر من اجله لكي تستذكر له دروسه، وتظل تحفزه، وتضحي براحتها ونموها من اجل طفلها.

وتقديرا لأهمية الأم فقد أوصانا ديننا العظيم بعدم الضجر ولا قول أف في حق الأم ، وأن يقوم الأبناء برعايتها عند الكبر، وأوصي الأبناء برعاية الأم، نظرا لدور الأم العظيم وما تقدمه لأبنائها من رعاية وحنان، فالأم تبذل كل جهدها في رعاية أبنائها فهي تعمل على تنشئة أبنائها التنشئة السليمة، وهي تسهر الليل وتواصل الليل بالنهار من أجل أبنائها وتعمل على رعاية أبنائها، فالأم هي نبع ومصدر الحنان الذي لا ينقطع مهما مر من زمن، والأم تقدم حب وخوف، وهي ترعي أبنائها، فالأم تقدم فيض من الحنان للأبناء، فعندما يفرح الأبن تفرح  الأم لفرحه، وعندما يحزن تحزن لحزنه، فهي تشعر بت قبل أن يتألم وتشعر بألمه، والأم ينفطر قلبها إذا أصاب أبنها أي مكروه، وتحرص على أبنها وتصونه وتحافظ عليه.

ونظرا لأهمية  الأم فقد أوصانا الله عز وجل بعدم الضجر في وجه الأم ولا قول أف، وأن يصاحبها الأبناء وأن يقوموا برعاية الأم، وقد تم تحديد عيد الم في شهر مارس ليحتفل العالم كله بفضل الأم ودورها، على الرغم من أن دور الأم لا يكفيه يوم واحد، فما تبذله الأم وتقدمه من مجهود يستحق أكثر من ذلك ، يستحق أن يتم الاحتفال بالأم كل يوم نظرا لما تقدمه من مجهود، وما تقدمه من عطاء لا ينقطع لأبنائها، فالأم هي المدرسة التي تقوم بإعداد الأجيال، وهي التي تعمل على نشأة الجيل الصاعد، فألم تقوم بإعداد المهندس والضابط والطبيب وتقوم بإعداد المبادئ، فهي التي تربي الأبناء على الحب والخير والمبادئ، ولذلك يجب أن يحرص الأبناء على إدخال البهجة للأم تقديرا للدور التي تقوم به الأم من اجل أبنائها، فهي تحرص على إدخال البهجة والسرور لأبنائها وتبذل كل جهدها في سبيل تحقيق ذلك لأبنائها حتى ولو على حساب نفسها، وهي تقدم له كل ما يحب في سبيل سعادته ومن اجل ابنها.

موضوع تعبير عن العمل بالعناصر مع ملف pdf جاهز للطباعة

زر الذهاب إلى الأعلى