نبذة عن حياة الكاتب مصطفى صادق الرافعي

مصطفى صادق بن عبد الرزاق بن سعيد بن أحمد بن عبد القادر الرافعي العمري الذي يعرف باسم مصطفى صادق الرافعي، ولد في القليبوبية وعاش في طنطا درس في مدرسة المحافظين، ولقد أطلق عليه لقب معجزة الأدب العربي، ولقد كان والده قاضي في العديد من أقاليم مصر إلى أن أصبح رئيس محكمة طنطا الشرعية، ووالدته كانت سورية و لقد ولد في 1880 وولدته أمه في بيت والدها، ونسبة يرجع إلى الخليفة عمر بن الخطاب، وبعد أن أنتهى من المرحلة الابتدائية أصيب بالتيفود مما جعله يرافق السرير عدة أشهر وبعدها أصبح يعاني من مرض في أذنيه، وعندما وصل إلى سن الثلاثين من عمره فقد سمعه و وفي شهر مايو لسنة 1937 قام ليصلي الفجر وجلس ليقرأ القرآن الكريم وشعر بألم في المعدة أخذ دوائه وعاد ليكمل قراءته وبعد ساعة قام وسار وعندما وصل إلى البهو سقط على الأرض وعندما حمله أهله وجدوا أنه قد مات ودفن بعد الظهر في طنطا بجوار والديه وكان حينها في عمر 57 سنة.

مؤلفاته الكاتب مصطفى صادق الرافعي:

  • ديوان الرافعي: وهو من ثلاث أجزاء.
  • ديوان النظرات.
  • ملكة الإنشاء.
  • تاريخ آداب العرب: وهو من ثلاث أجزاء.
  • إعجاز القرآن والبلاغة النبوية: وهذا الكتاب يعتبر هو الجزء الثاني من كتاب تاريخ آداب العرب.
  • حديث القمر: ويعتبر هذا الكتاب هو ما أقام بكتابته في أدب الإنشاء.
  • المساكين.
  • نشيد سعد باشا زغلول: هو عبارة عن كتاب صغيرة أهداه إلى سعد زغلول.
  • النشيد الوطني المصري.
  • كتاب رسائل الأحزان.
  • السحاب الأحمر: يعتبر هذا الكتاب هو الجزء من قصة حب فلانة.
  • تحت راية القرآن: ضمن المقالات الخاصة بالأدب العربي.
  • على السفود: وهذا الكتاب رد على العقاد.
  • اليمامتان.
  • الطفولتان.
  • في الربيع الأزرق.

زر الذهاب إلى الأعلى