اقوال عبد الله المغلوث

هو عبد الله بن أحمد بن عبد الله المغلوث، ولد في الرابع والعشرون من يوليو عام 1978م، وذلك كان في الأحساء، المملكة العربية السعودية، وهو من أبرز الكتاب الصحافيين السعوديين، قام بالعمل في الكثير من الصحف العربية والسعودية منها: الوطن والحياة، واليوم، والقافلة، وترحال، وفوربز.

اقتباسات عبد الله المغلوث

“الأفراح الصغيرة وقود الأفراح الكبيرة.”

“الهوايات تهبنا دائماً فرصة للنسيان المؤقت والعودة إلى ما نحب بشوق وحنين”

“الهوايات تهبنا دائماً فرصة للنسيان المؤقت والعودة إلى ما نحب “بشوق وحنين”

“لا توجد رحلات مباشرة إلى أحلامنا. نضطر إلى التوقف والتأمل قليلا قبل استئناف الرحلة. ليس هناك طريق مستقيم للنجاح. الطريق إلى النجاح مليء بالمنعطفات والعراقيل. والأهم هو الوصول إليه مهما تكبدنا من صعوبات وواجهنا من كلمات”

“ أمريكا ليست مجرد بنتاجون وبوش وملاه. إنها بلد أنجبت أعظم الاكتشافات”

“ أنا حانق لأن معايير النجاح لدينا مقلوبة، يجب أن تصبح خادما لرئيسك لكي تنمو وظيفياً”

“إن الأفكار كالفاكهة يفضل أن نتناولها طازجة إذا نضجت أكثر مما ينبغي انتهت صلاحيتها فلا تصلح للأكل ولا حتى للزينة .!”

“إذا كان هناك من يستحق أن يكون خصمًا لنا فهو ” الخطأ ” ولا يوجد أجمل من الفوز عليه ..

“الوقت المناسب لا يجيء. إنه يذهب فقط”

“سيفوز من يجعل الكلمات المثبطة سفناً تقله إلى المكان الذي يشتهيه”

“رُبَّ قِصة أشعلت ” حُلمًا ”

“جميعنا أثرياء بالكلمات الجميلة التي ندّخرها. فلم لا نتصدّق بها؟”

“إن أهم انتصاراتنا بدأت بالمعاناة وانتهت بالتتويج.”

“أحياناً، أحلامنا تسجننا”

“الأخطاء مثل الإشارات في الطريق … لا يمكن أن تصل إلى أي مكان من دون أن تنعطف أو تغير اتجاهد، المدن التي تخلو وتقل فيها هذه الإشارات تزدهر فيها الفوضى.”

“إن الموهبة وحدها غير كافية للنجاح، يجب أن ترافقها جدية ومبادرة.”

“أكثر ما يحزنني وغيري هو وصول غير الموهوبين وغير الجديرين إلى المواقع الأمامية لأنهم سيقمعون أي مبدع، سيدوسون على أية موهبة تعترض طريقهم”

“لا تكن رهيناً لمزاجك
فينخفض إنتاجك
ويرتفع احتجاجك”

“طارِد الخوف تطرده”

“الأم هي الأم في كانسس أو البحرين ،في الرياض أو أم القيوين. رعايتها وحنانها تجعلان الأشياء الصغيرة كبيرة. في كنفها تكبر الآمال وتصغر الآلام.”

“الخطأ يؤلم، والألم هو الذي يهزنا ويحركنا ويجرّدنا من التردد والخو”

“نحن في هذه الحياة أمام خيارين إما أن ننتصر أو نحتضر”

“لا تتقشفوا في أحلامكم”

“لو ربينا هواياتنا و منحناها ما تستحق من عناية و رعاية لما أصبحنا مجتمعًا يقتات على النميمة ..”

“النجاح أبلغ رد على من يشكك في مواهبنا”

“منعنا أطفالنا مبكرًا من المحاولة والخطأ فحصدنا جيلًا مهزوزًا إلا ما رحم الله”

“نشأنا في مجتمعات تضخم الأخطاء وترهبنا منها، فخسرنا حتى شرف المحاولة في سبيل الانتصار.”

“ثمة مذاق خاص للأشياء التي تأتي متأخرة”

تكمن الشخصية في الروح أكثر مما تكمن في الجسد

إذا كان هناك من يستحق أن يكون خصما لنا فهو الخطأ ولا يوجد أجمل من الفوز عليه

السعادة لا تُستورد .. بل من داخلنا تولَد

الشيخوخة ليست في الأعمار بل في العقول

إن التميز لا يأتي من دون أن نتجرع مرارة الفشل

إن اسهل طريقه لقراءة مستقبل الشعوب هو تصفح أطفالهم

جميعنا أثرياء بالكلمات التي ندخرها فلم لا نتصدق بها ؟ إن الصدقة تُطفىء الهموم

الانتصار لا يعانق من ينتحب، بل من يتكبد وعثاء السفر في سبيله.

“الانتصار لا يعانق من ينتحب، بل من يتكبد وعثاء السفر في سبيله.”

“ثمة سعادة حقيقيّة تختبئ خلف أشياء نخشاها.”

الخطأ يؤلم، والألم هو الذي يهزنا ويحركنا ويجرّدنا من التردد والخو

الملل : اصبح مفجعاً لان الغالبية يسيرون مرتدين هذا الشعور ! *عبده الخال

الشخص الذي يسطو على مكان ابن جلدته في الطابور في وسط النهار قطعاً سيسطو على ماله وممتلكاته في الظلام.

زر الذهاب إلى الأعلى