شخصيات تاريخية

اقوال نجيب الكيلاني

نجيب عبد اللطيف إبراهيم الكيلاني ولد في بداية شهر يونيو سنة 1931، ولد في قرية شرشابة بمحافظة الغربية، في مصر، وكان هو الأبن الأكبر لوالدية، وعلى عادات وتقاليد القرى نال نجيب الكيلاني كرس في كتاب القرية التابع لها وهو في سن الرابعة من العمر، كما أنه يتعلم القراءة والكتابة والحساب وقدرًا على قراءتهم من خلال الأحاديث والسنن النبوية قصص القرآن وغيرهم، كما كان نجيب الكيلاني من اسرة فقيرة تعمل في الأراضي الزراعية، وكان منذ نشأته وهو يعمل مع والده في الزراعة.

اقتباسات نجيب الكيلاني

الضوء الباهر يصرع نوازع الشر!

“ما دام الموتُ آتيا لا محاله، فلا داعي لأن نضيّق على أنفسنا”

“إنها لحظات تصيب الكثيرين من رجال العقائد عندما يتعرضون لهزات عنيفة أو زلزلة قوية فتجعلهم يغيدون النظر فيما يؤمنون به ..!”

“الصبر لا يعني الإستسلام وإتاحة الفرصة للتدبر لا يعني الهزيمة”

“والنشوة العظمى أيها القائد في جنة الله، وأنا استشعرها بلا كأس.”

“آه لأول مرة منذ سنين أنام قرير العين دون سهـــاد …ترى،هل ذهبت ليـــــالي السهاد إلى غير رجعة”

“إن مما يدهشني أن نفوسنا سريعة التحول، كثيرت التقلب، وأن التعبير عن الذات قد يتخذ صورا عكسية، وأن ما نخافه وننفر منه ونحسب له ألف حسابب، قد نأتيه ونمعن فيه في لحظات لا ندري كنهها، ولا نكاد نعرف لها تفسيرا واضحا مقنعا.”

“القوة الحقيقية هي قوة الروح والقلب والفكر … وهي لا تشيخ أبداً”

“تعلمت من بين سطور القرآن أن أعيش حرًا، وأن أموت مكافحًا عن شرف العقيدة”

“لقد لقي الله على أنبل صورة يتعشقها مؤمن.. كم ألفاً من الشرفاء على غرار مصطفى ودّعوا الحياة بالأمس؟!
الين يموتون قد يكونون أعظم ممن يبقون على قيد الحياة.. الذين يستحقون أن يوضع غار النصر فوق رؤوسهم يموتون مبكراً ..”

“عيب المسلمين أنهم لا يعرفون تاريخهم، ولا يدرون إلا القليل عن بلادهم.”

“الركب السائر إلى الله في صدق لايضل الطريق !”

“دنيا غريبة ممتلئة بالكثير من المتناقضات والأعاجيب .. لكن الأمور تمضي والمركب يسير .. وهذا الخليط الكبير يعزف سيمفونية ذات نغمات مختلفة .. لكنها تعطي لحنا واحدا مميزا اسمه الحياة”

“الحب الحقيقى يا فتاتى لا يموت و لا يعتريه خوف
إذا كان حباً سامياً
فسيبقى سواء طوانا الموت أم كتبت لنا الحياة”

“ما أروع ان يعود الجندي منتصرًا إلى مسقط رأسه.”

“أفراح الروح معلقة بالسماء … بالجهاد الأعظم”

ليس في المبادئ أنصاف حلول

فرق كبير أن تعيش في السجن وبين أن يعيش السجن فيك

“الأشياء العظيمة التي يؤمن بها الإنسان هي التي تجعلني أنظر إليه وأقيّمه فأحبه أو أكرهه.”

“الطاعون يقضي على عدد من الناس .. لكن الوباء الآن قضى على شعب .. وتاريخ .. وقيم كبرى .. في القدس اليوم الإسرائيليون آفة العصر، وحاملو ألوية القدر والحقد والدمار ..”

“لا ينضج الإنسان الحر.. إلا بالألم العظيم”

“إن الهوى والتعصب إذا دخل عقائد المتدينين، انزلقوا إلى متاهات خطرة وأتوا بأشياء عجيبة لا تمت إلى الديانة بصلة.”

“إن مؤسسات الدولة الدينية والمدنية والسياسية يجب أن يكون لها حدود مرسومة, وخطة واضحة, وسياسة سليمة لا تحيد عنها, وعلى الشعب أن يؤدي دوره إلى جانب الإمبراطور.. إن الإمبراطور وحده لا يستطيع أن يفعل شيئا, أنتم القادرون على تحقيق الآمال, والحفاظ على مبادئنا التي اعتنقناها.. ويجب أن يكون الجميع على استعداد تام لبذل كل الجهود لانجاح سياستنا”

“عشقت الفن لا للفن لكن للذي أسمى ”

“أعرف أن الإنسان ليس شحمًا ولا دمًا ولا لونًا فحسب، إنه الفكرة والمعتقد.”

“وللإيمان يا فتاة تكاليف باهظة .. أقلها الموت في سبيل الله.”

“المدن كالبشر يا مصطفى تحزن وتتألم، وتترنم بالشعر، وتلطم خدودها، المدينة كائن حي، كائن بشري… صدقني..”

“نحن نسير في الدنيا كالمخدرين لكن مشهدا معيناً قد يرسخ في النفس لا يغادرها !”

“إن نجاحنا في الحياة يقوم على دعامتين: إحداهما نبنيها بأيدينا، والأخرى ترفعها يد الغيب أو الحظ.. يدُ الله.”

“عندما يموت الإنسان يترك أحلاما جميلة لم تكتمل، يودع ربيعا نابضًا بالحب لم يذبل بعد.”

“قال إياسو لزوجته الجديدة: “ما هي أعظم أمنية أحققها لك ؟؟”
قالت في خفر وحياء: “أن أراك مؤمنا راضيا”
ابتسم في سعادة غامرة وقال: “إنه شيء يتعلق بي أكثر مما يتعلق بك. أريد أن أبذل شيئا من أجلك فإذا بك تتمنين شيئا لي..”
قالت: “أنا أنت.. وأنت أنا..”
قال: “امرأة في عز شبابها تتحدث كالمتصوفين..”
قالت: “لا أفكر في ذلك يا إياسو الحبيب.. إنني فقط أترجم بصدق عما يشعر به قلبي, ويؤمن به عقلي.. إن زوجة الإمبراطور يا إياسو الحبيب يجب أن تكون أكثر من زوجة, وأكثر من امرأة, وأكثر من حبيبة.. إنها ذات رسالة خطيرة..”
قال مداعباً: “هل حفظت ذلك عن أبيك ؟”
“بل تلقيته عن أمي.. ثم رأيته يحدث أمام عيني في قصر أبي في هرر.. آه.. طبعًا أنت تعلم ما كانت تقاسيه هرر من موجات الغزو الصليبي الأحمر.. لكأنها كانت دائما ميدان قتال..”
ووجدها إياسو ما زالت تلتزم بالجدية في حديثها فقال: “إن سعادتي بك تفوق التصور.. أنت بنت الأحداث العاصفة, والإيمان الذي لا يتزعزع.. إليّ أيتها الحبيبة..”

“أجل .. نجحت إسرائيل في بلبلة الرأي العام الإسلامي كما تفعل دائما، ولم تكن قادرة على أن تحقق ذلك لولا سذاجة المسلمين، ومناخهم الفكري والسياسي الصالح لنمو هذه الفتن واستشرائها..”

والكفر ملة واحدة، والمسلمون ملل عدة، وبذلك تستطيع أن تفسر لماذا يكون النصر،ولماذا يكون الهزيمة

الصبر لا يعني الإستسلام وإتاحة الفرصة للتدبر لا يعني الهزيمة

زر الذهاب إلى الأعلى