شخصيات تاريخية

اقوال سارة درويش

سارة درويش شخصية من الشخصيات المعروفة والمحبوبة لدى العديد من الأشخاص، وهي صغيره جدًا في السن ولكن في هذا الوقت ترى أنها سيدة عجوزه كبيرة في السن، ورغم أنها تميزت بالشغب والسخرية على الكثير من أعمالها إلا أنها عملت على تكملة المشوار التي تسير فيه من اجل الصعود إلى الشرف والعلو.

اقتباسات سارة درويش

“معادلتي الصعبة : أحب السفر .. وأكره الرحيل”

“أكره “السكون ” .. لأنه بعضٌ من الموت”

“شكراً يا أمي لأنك تخليتِ عن حلمك في أن أكون ما تريدين كي أكون ما أريد”

“أعرف تلك النظرة جيداً ، وأهرب منها كثيراً .. تلك النظرة التي تخترقك وتخبرك أنه يعلم أنك لست سعيداً كما تدعي ، ولست بخير كما تدعي ، وأنه لن يسألك عما بك لأنه يعلم أنك ” بتلصم نفسك بالضحكة ” !”

“معه فقط أكون .. أنا”

“بعد أن مزقت صورته
إكتشفت أن الإطار يتسع لأكثر من صورة مكانها
لم تكن تتخيل أنه كان يشغل كل هذا الحيز !”

“ولو حطيتي في دماغك انك تقدري تبعدي هتقدري وهتبعدي
كل المشكلة .. إنك مش عايزة تقدري . .أو مش عارفة انك تقدري”

“أنا صوتي حدوتة .. مش غنوة مكبوتة .. أنا صوتي حريـــــة”

“لكنه وحده دون كلمه .. يفهمني”

“أحسده حقاً على هذا الكم من البلاهة الذي يتمتع به ويمكنه من ترديد هذه السخافات باقتناع تام!”

“موجوعة بـ عجزي عن كراهيتك رغم كل ما تفعل !

موجوعة بـ عجزي عن حبك .. بسبب كل ما تفعل !

موجوعة بكل ماهو فيك أو منك يا قدراً ليس لي منه خلاص :”

“شكراً لكل من جرحني فجعلني أكثر صبرا على الألم…”

“نص الكوباية فاضي .. والنص التاني مكسور :(”

“جوايا حلم رافض يموت .. رافض السكوت .. عايز يرفرف في السما.. عايز يرفرف في السما”

“من الرائع ان تشعر المرأة ان لها رجل ما … رجل تستطيع أن تلجأ اليه اذا ضاقت بها الدنيا
رجل تثق بانه لن يقابل شكواها بالشجر او بالتشفى او القسوة …
لكن الاروع من كل هذا ان يكون هو بنفسه اختار أن يكون هذا الرجل , اختار بكل حب ان يكون ملاذها .. حصنها و أمانها
ملاذى الحبيب و حصنى الذى لم أشعر قبله بأمان ,, أشكرك .. أشكرك لانك اخترت أن تكون هذا الرجل أشكرك لانك دائما هنا تمنحنى الضوء فى اكثر ليالى حياتى عتمة و تمنحنى الدفء حين يشتد السقيع شكرا لانك تتحملنى بكل حب .. بكل رضا .. بكل حنان”

“الحياة زي الشطرنج .. لو حاولت تنقل شخص معين
من خانة لخانة غلط ، أو حتى صح بس الوقت غلط
هتخسره للأبد !”

“فستان الفرح ” .. مش فستان ” زفاف ” وبس .. لأ .. دا فعلاً فستان الفرح .. فستان الفرح يعني كل الفرحة متلخصة في توب أبيض وطرحة .. فستان الفرح يعني الحاجة اللي بتحلم بيها كل بنت من أول ما تعرف تمسك القلم والورقة .. وترسم .. وتعبر بالفستان عن أحلام كتيييييرة اوي..”

“!! ……….. نفسي أحس إني وَحَشتَك ”

“كان لابد أن نفترق بعد أن صارت محاولة الحوار معك كمحاولة المرور في حقل ألغام”

“كلما عرفتهم أكثر .. أحببتُك أنت أكثر :)”

“شكراً لأنك تتحملني بكل الحب .. بكل الرضا .. وكل الحنان .. زوجي الحبيب .. شكراً”

“كان لابد أن نفترق حين صرت عاجزاً عن استيعاب جنوني”

“أحياناً .. أفتقد أيامي قبلك .. أفتقد أيام جهلي بالشوق .. بعذابات الحب
أفتقد راحة بالي وقلبي من الغيرة .. من القلق .. من الخوف عليك
من الخوف من فقدانك .. الخوف من أن اؤلمك .. أن أغضبك
أفتقد حريتي في الجنون .. في إيذاء نفسي ..في الإكتئاب في الإنغماس في الحزن
في تمني الموت .. دون أن أخشى حزنك لأجلي”

“أشعر بالدفء وأنا أحتضن كوب الشاي الساخن ، و أنت تضمني بين أحضانك .. وأراقب في لذة المطر المتساقط بغزارة ..أراقب قطراته بنشوة و أتمنى ألا يتوقف أبداً منذ همست في أذني بأنك تحبني بعدد قطرات مطر الشتاء الذي نعشقه”

“لما اكون مراتك دا معناه إني هضمن إني من حقي أناديك في آخر لحظة من عمري ، واطلب منك تقعد معايا شوية لأني خلاص بموت .. علشان عايزة اشبع منك .. وانت تقولي” لأ .. ما تقوليش كده “
وتزعل مني .. وأشوف في عنيك لحظتها كل حاجة حبيتها فيك .. المح خوفك عليا .. حبك ليا .. زعلك مني .. وابتسامتك وانت بتحاول تطمني ..
وأفضل باصة لك لحد ما روحي تروح لربنا .. وألمح ملامحي في ملامحك واتطمن .. لأني عارفة اني هفضل عايشة فيك وبيك زي ما كنت طول عمري عايشة بيك وليك”

“خانها بالتمني .. فلم يغفر قلبها ذلك أبداً”

“فقط لو أنصت اليها قليلا
واهتم بها قليلا
وراها بعين البعيد
لوجد فيها كل نساء الارض وأكثر”

“يقولون ان الحياة لا توجه أقوى ضربتها الا الى أولئك الذين تثق تمام أنهم قادرون على تحملها ..لذا حاولت ان أتظاهر بالضعف وأقنع نفسى به لعلى أخدعها فتكف عن توجيه ضربتهاالقاصمة لى لكن هيهات ..يبدو انها ليست بالسذاجة التى تصورتها”

“إعلم دائماً أني أذكى من أن أحبك”

“سأنسحب بهدوء … فأنا مجرد فكرة … فكرة لم يعد يؤمن بوجودها أحد !”

“حين أقرأ سطورك لا اقرأها وحدها .. كباقي الناس
حين اقرأ سطورك اقرأ معها ذكرياتنا معاً
اقرأ فيها غيرتي من فتاة حلوة لمحت اعجابك بها بين الكلمات
اقرأ فيها ضحكتك مني وانت تقول
يا ساذجة ، لقد كان هذا قبل أن القاكِ بسنوات
حين اقرأ سطورك اقرأ فيها عينيك التي تلتمع اعجاباً بذكائي
وانت تقول كنت اعلم أنك وحدك ستفهمين مقصدي
وحين اقرأ سطورك اقرأ دهشتك حين افاجئك بسؤال لم يخطر ببالك
لكنه يخترقك إلى الاعماق
اقرأ فيها ضحكاتنا ودموعنا
شوقنا ولهفتنا
وحتى غضبنا
واقرأ آسفةً حماقتنا حين قادنا غرور أعمى نحو فراقنا”

“لأ .. مش معنى ان كل الناس مقتنعة بحاجة تبقى الحاجة دي صح ،
على أيام سيدنا ابراهيم كان كل الناس مقتنعة إن الاصنام هي آلهتهم ماعدا سيدنا إبراهيم ..
وكانوا كلهم غلط وهو لوحده اللي صح”

“الحياة في المدينة الفاضلة لا تخلو من الملل”

“إفتقاد لذة الدهشة .. إنها لعنة المعرفة”

“‫شكراً يارب لأنك اخترته لي قدراً”

“لأ .. مش همشي جنب الحيط لأني هبقى أول واحدة تموت لما الحيطة تقع”

“عارف يعني ايه اقولك خايفة .. ولما تقول لي اتطمني .. اخاف اكتر ؟”

“تكره رؤيتي ؟؟ أنا أعذرك من منا يحب أن يرى هزيمته تمشي على قدمين”

“هي : عصبية.. مـزاجية..متسرعة..متمردة ..نحيلة ..شكاكة ..غيورة ..مجنونة ..مستفزة أحياناً ..تجادله دائماً ..تتعبه كثيراً ..ورغم ذلك .. هو يحبها جداً !!
ربما لأنه يعلم أنها : تحبه بصدق .. تفهمه بسرعة ..تتمناه بشدة ..تخلص له حد الموت !”

“يااااااارب أنا لا أعترض على وجود الأغبياء في
حياتي .. إني أرجوك فقط أن تمنحني القدرة على تحملهم .. يارب”

“أُطالب بحقي المشروع في الإكتئاب على إنفراد”

“احياناً اكون طفلة بقلب برئ ، بسذاجة لا متناهية .. واحياناً اشعر انى عجوز فى الثمانين ، افهم كل هذه الدنيا حتى زهدتها !!”

“كلما استخرت ” بوصلة السعادة ” أشارت نحوك .. أحـــبك”

“كيف يمكنني أن أحول إنساناً هو في حياتي ” كل شيء ” إلى لا شيء ؟؟؟”

“مش كل ضربة ما بتقتلش بتقوي ..
في ضربة بتسيبك متشعلق .. بين الحياة والموت”

“لن اكرهك لكنى ساتركك تمر كأنك لم تكن”

“إنتَ مش أحسن واحد في الدنيا .. إنتَ أساساً كل الدنيا”

“عارف يعني إيه في غيابك بتكون الدنيا ضلمة لو حتى فيها مليون شمس ؟؟”

“شكراً لأنك تفعل ، وبكل دقة كل ما يقودنا نحو الفراق”

الزوج متهم حتى تثبت إدانته

“كيف نخجل من اخطائنا ونكرهها .. وهى الشئ الوحيد الذى يجعلنا نبدو كبشر ؟!!
اعترف انى اخطئ .. اعترف انى اذنب .. اعترف انى لست ملاكاً .. لذا ارجوك .. عاملنى كبشر”

“مللتُ التظاهر بأني غير قابلة للكسر”

“في بلادنا .. المرأة الذكية .. للاعجاب فقط لا للزواج
في بلادنا المرأة الذكية .. مخيفة لأنها تفهم
ومن ثم .. فإنها تتمرد
في بلادنا .. الرجال يفضلون المرأة الحمقاء”

بعضُ الجنون .. يحمينا من الجنون

معادلتي الصعبة : أحب السفر .. وأكره الرحيل

أغارُ من من حماقة ارتكبتها في طفولتك وحدك ولم أشاركك فرحة الإثم البريء ..

“ترى هل سيتألمون لرحيلي ؟؟
أحياناً أتمنى أن أموت فقط لأختبر ألمهم
ربما لأن قلبي لا يطاوعني على إيلامهم وأنا حية !”

“لا تتوقف أبداً عن العطاء بحجة أنه لا أحد يستحق ، ربما كنت محقاً ولا أحد فعلاً يستحق ولكن ماذا عنك ” أنت ” ؟؟ ألا تستحق أن تستشعر لذة العطاء ؟”

“عندي فكرة قديمة ، تزداد رسوخاً مع مرور الوقت
وهي أن أي موقف مهما كانت صعوبته سوف يمر وسنتخطاه
مادمنا مضطرين لمعايشته سنعيشه مهما كانت درجة خوفنا أو ألمنا
إلا إذا كتب الله لنا الموت .
أتذكر اليوم أياماً حالكة السواد مرت علي واتعجب كيف تحملتها !!
تمنحني هذه الفكرة تفاؤلاً وبعض الثقة في قدرتي – وقدرة أي انسان – على تحمل المجهول حين يتحول لواقع”

الحياة في المدينة الفاضلة لا تخلو من الملل

قُلتُ مِراراً لستُ ملاكاً ولم يصدقني البعض .. حسناً ربما تثبت الأيام ذلك

“من الصعب .. بل من المستحيل نسيان تفاصيلك
.لأنها هي ذاتها تفاصيلي
فقل لي بالله عليك
كيف يمكنني نسياني ؟؟ او تجاهلي ؟؟ او كرهي ؟؟”

“عندما رحلتْ قالوا لي : لا تجزعي .. إن الموت حق
فلماذا إذن يلومونني كلما طالبت بحقي
…في الموت ؟!!”

“هذا رأيي ويكفيني أني حين قلته وخسرتك.. كسبت نفسي.”

“لك وحدك أعتذر لأني لم أكن أبداً .. بالروعة التي تستحقها”

“يُرعبني دائماً أن يحدث في حياتي أحد الأشياء التي كنت أظنها لا تحدث إلا للآخرين ..
و أجد نفسي في لحظة بطلة لإحدى القصص المأساوية التي ذرفت الدمع لأجل أبطالها كثيراً في الماضي !”

الوحدة تُعمق الاحساس بـ اللامبالاة، وقد خبرتها طويلاً يا صديقي.. طويلاً لدرجة أني غير مهتم حقًا بذلك المرض الذي يأكل أطرافي.. لا أعرف حتى أين وصل الآن.. لا شيء يهم.. لا شيء

لمَ تُكلف نفسك عناء القرب من انسان تكرهه ؟ أو على الأقل لا تحبه ؟؟ لمَ تُثقل قلبك ولسانك بعبارات الود المصطنع له وأنت غير مضطر لذلك ؟؟ لمَ لا توفر الوقت الذي تضيعه هباءاً في خداعه في جعل نفسك نداً قوياً له أو حتى في محاربته لكن في العلن ؟؟ ولمَ لا تنساه أصلاً مادام لم يمسسك بسوء ٍ وتركز في مبادلة من تحبهم فعلاً الود ؟؟

زر الذهاب إلى الأعلى