شخصيات تاريخية

اقوال الفضيل بن عياض

الفضيل بن عياض أكبر علماء أهل السنة والدين وهو كان في القرن الثاني الهجري، حيث أطلق عليه عابد الحرمين، وهو من أفضل علماء الإسلام في هذا القرن.

اقتباسات الفضيل بن عياض

احفظ لسانك و أقبل على شأنك ، و عارف زمانك ، و اخف مكانك ، من أحب أن يُذكر لم يذكر ، و من كره أن يذكر ذكر .

والله ما يحل لك أن تؤذي كلباً ولا خنزيراً بغير حق ، فكيف تؤذي مسلما ؟ ، من خاف الله لم يضره أحد ، و من خاف غير الله لم ينفعه أحد .

بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله ، و بقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله ، حرام على قلوبكم أن تصيب حلاوة الإيمان حتى تزهدوا في الدنيا .

لو أن لي دعوة مستجابة ما جعلتها إلا في إمام ، فصلاح الإمام صلاح البلاد و العباد ، إذا لم تقدر على قيام الليل و صيام النهار ، فاعلم أنك محروم كبلتك خطيئتك .

من عمل بما علم استغنى عما لا يعلم ، و من عمل بما علم وفقه الله لما لا يعلم ، من ساء خلقه شان دينه و حسبه و مروءته .

رهبة العبد من الله على قدر علمه بالله ، و زهادته في الدنيا على قدر رغبته في الآخرة .

المؤمن يغبط و لا يحسد ، و الغبطة من الإيمان ، و الحسد من النفاق ، لم يتزين الناس بشيء أفضل من الصدق و طلب الحلال .

من طلب أخا بلا عيب ، بقي بلا أخ.

الراضى لا يتمنى فوق منزلته.

يا أبا علي متى يبلغ الرجل غايته من حب الله تعالى؟ فقال له الفضيل: إذا كان عطاؤه و منعه إياك عندك سواء ، فقد بلغت الغاية من حبه

ما رأيت أحدًا عظم الدنيا فقرت عينه فيها و لا انتفع بها و ما حقرها أحد إلا تمتع بها

إذا جلست فتكلمت ، فلم تبال من ذمك و من مدحك فتكلم .

من استحوذت عليه الشهوات انقطعت عنه مواد التوفيق .

إني لأستحي من ربي أن أحزن لرزقي بعد رضائه

إنما يريد الله عز وجل منك نيتك و إرادتك .

يخضع للحق ، و ينقاد له و يقبله ممن قاله .

المؤمن يستر و ينصح و الفاجر يهتك و يعير .

إنما يهابك الخلق على قدر هيبتك لله

الاستغفار بلا إقلاع توبة الكذابين .

ما من أحد أحب الرياسة إلا حسد ، و بغى ، و تتبع عيوب الناس ، و كره أن يذكر أحد بخير .

( من عرف الناس استراح ) يريد – و الله أعلم – أنهم لا ينفعون و لا يضرون .

لا يزال العالم جاهلا بما علم ، حتى يعمل به ، فإذا عمل به ، كان عالماً .

وجدت في بعض الكتب : إذا عصاني من عرفني سلطت عليه من لا يعرفني .

لو كان مع علمائنا صبر ما غدوا لأبواب هؤلاء ، يعني الملوك .

لو كان لي دعوة مجابة لدعوتها للسلطان لأن بصلاحه تصلح الرعية.

أنزل القرآن ليعمل به ، فاتخذ الناس تلاوته عملاً .

خصلتان تقسيان القلب : كثرة الكلام، وكثرة الأكل .

العجب كل العجب لمن عرف الله ثم عصاه بعد المعرفة .

رهبة المرء من الله تعالى على قدر علمه بالله تعالى .

(( ألزم طريق الهدي ولا يضرك قلة السالكين وإياك طرق الضلالة ولا تغتر بكثرة السالكين )) .

إذا لم تقدر علي قيام الليل وصيام النهار فأعلم أنك محروم مكبل كبلتك خطيئتك .

خصلتان تقسيان القلب : كثرة النوم ، كثرة الأكل

من طلب أخا بلا عيب صار بلا أخ.

ثلاثة لا تلومهم عند الغضب: المريض والصائم والمسافر

زر الذهاب إلى الأعلى