شخصيات تاريخية

اقوال شيماء فؤاد

شيماء فؤاد كاتبة شابة مختلفة عن جميع من في سنها وذلك لأنها تحمل رسالة عظيمة وهي ترتيب الأمور النفسية قبل القبول على مرحلة الزواج من أجل تكوين أسرة سعيدة، حيث أنها عملت على تقديم مدونة تقبل على تلك الرسالة تحت عنوان: انسجام، ولقد تم عرضها على مواقع التواصل الاجتماعي، وكان أن عرض لها وأول رواية لها في عدة مجالات أخرى، حيث أنها تعمل الآن على رفع جميع كتابتها اليومية على مواقع التواصل الاجتماعي، وترغب في أن يكون عملها الأول هو بعض النصائح التي يجب أن يتخذ بها الزوجين قبل القدوم على تلك المرحلة، كما أن الرسالة كانت موجه للزوجين.

اقتباسات شيماء فؤاد

ما ألذ الراحة بعد التعب الشديد

التعبير عن المشاعر من راحة القلوب .. فروحو القلوب

لا تمن على الآخرين حسن أخلاقك ! .. طبيعة خلقك لن يُسأل عنها أحد غيرك

إهتمامك العاطفي بشريكك و عائلتك يساوي النجاح في الحياة و السعادة و ما يلحق بهما

لا وقت لدي لأبارز أحد .. طاقتي أكرسها لتنفيذ أفكاري و خدمة حياتي

أروع ما يمكن سماعه في هذا الوقت شيئين .. أذان الديك .. و صوت راضي راجي داعي بيقول يارب

لا تحمل نفسك فوق طاقتها حتى لا تضعفها / فتخسرها / فتخسر كل شئ

الشهرة لا تهم .. من لا يرادف النجاح عنده الشهرة

مهمة الفلسفة أن تعصف بالمقاييس !

له الشكوى و إليه المسأله و منه الود اللطف و العطف

العزلة في زمن الفتنة .. فضيلة و ليست سلبية

انهض من نومك و ابدأ صباحك و أنت تردد :هيـا .. لنضيف إلى العالم اليوم شيئاً جديداً

هدفي الوحيد أن أكون انسان صالح ! بغض النظر عن المهنة وزيرةمذيعةربة بيت . إلخ

أصدقاؤنا مثل البيت الهادئ الدافئ الذي نهرب إليه من ضجيج الدنيا و مشاكله

أعلى مراتب الإنسانية ..الرأفة بالحيوان و الإمتنان للأشياء !!

أصدق المشاعر الإنسانية .. الحاجة إلى الله

أجمل ما في الدنيا لذة الضعف بين يدي الخالق و أجمل ما في الآخرة لذة النظر إلى وجهه الكريم

ينبع الرضا و التصالح مع النفس من علمنا أننا نفعل الشئ الصحيح الذي يرضي الله عز و جل

دموع الروح أنقى و أخف من دموع النفس

إذا كان هناك سرا للسعادة الزوجية فهو ألا تخلد إلى النوم و في صدرك شئ تجاه شريكك .
فإذا ما كان الصدر صافيا نقيا ، إنسابت منه المشاعر بصفاء و صدق و ما صفا صوت العود إلا لخلو جوفه.

أوراق الورد التي تتطاير في خيال أصحابها .. ستصبح يوماً حقيقة إذا زرعوه

زر الذهاب إلى الأعلى