حكم عن البغض والكراهية , امثال عن الكراهية

البغض هو نفور الشخص مما كان يرغب عنه بينما الكره هو خلاف الحب والرضا ،والكره والبعض من الصفات الغير مستحبة للإنسان والتي تسبب جمود القلب وقسوته ، ويمكن التفرقة بين البغض والكره عن طريق معرفة اذا كان الكره نابع من سبب يرجع لصاحب مشاعر الكراهية فإنها كره ، واذا كانت لسبب يعود إلى الفعل او التصرف فإنها بغض، و الكره قد تكون أسبابه عديدة ومتنوعة مثل الكبر والغرور و العدوان على الآخرين وسلب حقوقهم وعدم تحقيق العدالة ويعتبر الحسد من أهم اسباب زرع البغض والكره في نفوس البشر ، و تسبب غلظة القلب وحدة التعامل بغض الآخرين للشخص يقول سبحانه وتعالى ” وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ ” في سورة آل عمران آية 159 ، ومن المعروف أن الكره والبغض يؤدي الي الحقد ونشر الفرقة بين الناس وعليه يجب التغلب على تلك المشاعر التي تأكل صاحبها وتؤذيه قبل ان تؤذي غيره ، يمكن التغلب عليها بخطوات بسيطة منها التجاوز عن السيئات وعدم الالتفات إلى توافه الأمور وترك تلك المشاعر السلبية تتراكم ، و التمسك بمشاعر التسامح والعفو وإن صعبت في وقت الغضب بالاستغفار والوضوء والاستعادة من الشيطان الرجيم ، وأبسط الطرق هي وضع نفسك مكان الآخرين ومحاولة فهم تصرفهم والتماس الاعذار لهم ، يقول الله تعالى ” ونَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلينَ ” سورة الحجر آية 47.

حكم عن البغض والكراهية

حكم وأقوال عن الانوثة

فريدريك نوفاليس
ليس هناك مكان ينام فيه الطفل بأمان مثل غرفة أبيه

شاعر
أبٌ حر وأمك حرةٌ … وقد يلدُ الحرانِ غيرَ نجيبِ

المعري
جَنى أبٌ ابناً غرضاً … إن عقَّ فهو على جُرْمٍ يكافيهِ
تَحَمَّلْ عن أبيكَ الثقلَ يوماً … فإن الشيخَ قد ضَعُفَتْ قواهُ –
أتى بكَ عن قضاءٍ لم تُرِدُه … وآثَرَ أن تفوزَ بما حَوَاهُ –

لم يكن أبي شخصا فاشلا ، فرغم كل شيئ قد صار والد رئيس الولايات المتحدة الأمريكية
ترومان

علي بن أبي طالب
عَلَيْـكَ بِبِـرِّ الـوَالِدَيْـنِ كِلَيْهِـمَا وَبِـرِّ ذَوِي القُـرْبَى وَبَـرِّ الأَبَاعِـدِ

أَحِبَّ أَبَاكَ إذا كان منصفا ، وإذا لم يكن كذلك فتحمله
بوبليليوس سيروس

حطان بن المعلى
وإِنما أولادنُا بيننا … أكبادُنا تمشي على الأرضِ
لو هَبَّتِ الريحُ على بعضِهم … لامتنعَتْ عيني من الغمضِ –

ريشيليو
لا يغفو قلب الأب، إلا بعد أن تغفو جميع القلوب.

ليس أرق على السمع من كلام الأب يمدح ابنه.
ميناندر

جان جاك روسو
أب واحد خير من عشرة مربين

جان جاك روسو
من لا يستطيع أن يقوم بواجب الأبوة، لا يحق له أن يتزوج و ينجب أبناء.

إذا كان ربُ البيتِ بالطَبلِ ضارباً … فشيمةُ أهلِ البيت كلهم الرقصُ
شاعر

مثل هندي
نعرف قيمة الملح عندما نفقده، و قيمة الأب عندما يموت

الميداني
فيا عَجباً لمن ربيتُ طِفْلاً … أُلَقِّمُه بأطرافِ البنانِ
أُعَلِّمُه الرمايةَ كُلَّ يومٍ … فلما اشْتَدَّ ساعدُه رماني –
أُعَلِّمُه الفتوةَ كل وقتٍ … فلما طرَّ شاربُه جفاني –
وكم عَلَّمْتُهُ نَظْمَ القَوافِي … فلما قالَ قافيةً هجاني –

الأب وحده الذي لا يحسد ابنه على موهبته.
غوته

المعري
أَعْـطِ أَبَـاكَ النِّصْـفَ حَيًّـا وَمَيِّتـاً

وَفَضِّـلْ عَلَيْـهِ مِنْ كَرَامَتِـهَا الأُمَّـا

سهل بن هارون
إذا عشت دون أن تكون أبا فإنك ستقضي دون أن تكون رجلا

وكم أبٍ علا بابنٍ ذرى شرفٍ … كما علتْ برسولِ اللّه عدنانُ
ابن الرومي

كونفوشيوس
الأب يخفي أخطاء ابنه ، والابن يخفي أخطاء أبيه

شاعر
مَشَى الطاووسُ يوماً باعْوجاجٍ … فقلدَ شكلَ مَشيتهِ بنوهُ
فقالَ علامَ تختالونَ ؟ فقالوا : … بدأْتَ به ونحنُ مقلِدوهُ –
فخالِفْ سيركَ المعوجَّ واعدلْ … فإنا . . . إن عدلْتَ معدلوه –
أمَا تدري أبانا كلُّ فرعٍ … يجاري بالخُطى من أدبوه ؟ –
وينشَأُ ناشئُ الفتيانِ منا … على ما كان عوَّدَه أبوه –

يزأر الأسد لكنه لا يلتهم صغاره
مثل بلغاري

ديموفيليوس
تأنيب الأب دواء حلو ، تأنيبه يتجاوز مرارته

المعري
أرى ولدَ الفتى كَلاً عليهِ … لقد سَعِدَ الذي أمسى عقيما
أما شاهَدْتَ كلَّ أبي وليدٍ … يؤمُّ طريقَ حَتْفٍ مستقيما –
فإما أن يُرَبِّيَهُ عدواً … وإِما أن يُخَلِّفَهُ يتيما –

قلب الأب هو هبة الله الرائعة
بريفو

علي بن أبي طالب
من كرمت عليه نفسه هان عليه ماله

المتنبي
عش عزيزا أو مت و أنت كريم —— بين طعن القنا و خفق البنود

عنترة بن شداد
لا تَـسْقِنِـي مَـاءَ الحَيَـاةِ بِـذِلَّـةٍ

بَلْ فَاسْقِنِـي بِالعِـزِّ كَـأْسَ الحَنْظَـلِ

لا ترضَ بالهونِ في خِلٍّ تعاشَرُه … فلن ترى غيرَ جارِ الذلِّ مهتضما
علي بن مقرب

علي الجرماني
وقاُلوا : تَوَصَّلْ بالخضوع إِلى الغِنى … وما عملوا أن الخضوعَ هو الفقرُ
وبيني وبين المالِ بابان حرَّما … عليَّ الغنى : نفسي الأبيةُ والدهرُ –

أسامة بن منقذ
لا تخضعَنْ رَغَباً ولا رَهباً فما المر … جوُّ المرجو والمخشيُّ إِلا اللّهُ
ما قد قضاهُ الَّلهُ ما لكَ من يدٍ … بدفاعهِ وسواهُ لا تَخْشاه

كلابٌ للأجانبِ همْ ولكنْ … على أبناءِ جلدتهمْ أسودُ
معروف الرصافي

الأخطل الصغير
نَفْسُ الكَرِيـمِ عَلَـى الخَصَاصَـةِ وَالأَذَى
هِي فِي الفَضَـاءِ مَـعَ النُّسُـورِ تُحَلِّـقُ

لن تدرك مرتبة الإباء حتى تقول لا صريحة لجميع الإغراءات
مثل فرنسي

الكنتسة بليسنغتون
ليس في الإباء بين بين ، فإما أن يكون وافرا و إما أن لا يكون كافيا

غوته
علينا إبقاء رأسنا مرفوعا عاليا

المتنبي
ذلَّ من يغبطُ الذليلَ بعيشٍ … ربَّ عيشٍ أخفَّ منه الحِمامُ
والذلُّ يظهرُ في الذليلِ مودةً … وأودُّ منهُ لمن يود الأرقمُ –
وشرُّ الحِمامين الزؤامين عيشةٌ … يَذلُّ الذي يختارُها ويُضامُ –

و الله لو علمت أن شرب الماء يثلم مروءتي ما شربته طول حياتي
الإمام الشافعي

مثل عربي
المنية و لا الدنية

بين المغرور بماله و الفقير الأبي أختار أن أكون الثاني
دانتي

المتنبي
إِذا كنتَ ترضى أن تعيشَ بذلةٍ … فلا تسعدَّنَّ الحُسامَ اليمانيا
فلا ينفعُ الأسدَ الحياءُ من الطَّوى … ولا تُتقى حتى تكونَ ضواريا

إيليا أبو ماضي
قال السماء كئيبة ! وتجهما قلت: ابتسم يكفي التجهم في السما !
قال: الصبا ولى! فقلت له: ابتــسم لن يرجع الأسف الصبا المتصرما !!
قال: التي كانت سمائي في الهوى صارت لنفسي في الغرام جــهنما
خانت عــــهودي بعدما ملكـتها قلبي فكيف أطيق أن أتبســما !
قلـــت: ابتسم و اطرب فلو قارنتها لقضيت عــــمرك كــله متألما

ستجد أن الحياة لا تزال جديرة بالاهتمام، إذا كنت تبتسم.
شارلي شابلن

جون لوك
الوجه المبتسم شمس ثانية

ثيش نهات هانه
أحيانا الفرح هو مصدر ابتسامتك، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن تكون ابتسامتك مصدر فرحك

ولربما ابتسمَ الوقورُ من الأذى … وفؤادُه من حَرَّه يتأوهُ
علي بن أبي طالب

مثل صيني
كل ابتسامة تجعلك أصغر بيوم

المتنبي
وَلمّا صَارَ وُدّ النّاسِ خِبّاً*** جَزَيْتُ على ابْتِسامٍ بابْتِسَامِ

تمر بك الابطال كلمى هزيمة ** ووجهك وضاح وثغرك باسم
المتنبي

جورج كورتلين
البشاشة سيدة محترمة تطلب ألا تخدمها أيد قذرة

موزارت
الربيع بسمة الطبيعة قبل أن تجود بعطائها***إذ لا قيمة للعطاء إذا لم ترافقه بسمة الرضى

فريدريك نوفاليس
ليس هناك مكان ينام فيه الطفل بأمان مثل غرفة أبيه

شاعر
أبٌ حر وأمك حرةٌ … وقد يلدُ الحرانِ غيرَ نجيبِ

المعري
جَنى أبٌ ابناً غرضاً … إن عقَّ فهو على جُرْمٍ يكافيهِ
تَحَمَّلْ عن أبيكَ الثقلَ يوماً … فإن الشيخَ قد ضَعُفَتْ قواهُ –
أتى بكَ عن قضاءٍ لم تُرِدُه … وآثَرَ أن تفوزَ بما حَوَاهُ –

لم يكن أبي شخصا فاشلا ، فرغم كل شيئ قد صار والد رئيس الولايات المتحدة الأمريكية
ترومان

علي بن أبي طالب
عَلَيْـكَ بِبِـرِّ الـوَالِدَيْـنِ كِلَيْهِـمَا وَبِـرِّ ذَوِي القُـرْبَى وَبَـرِّ الأَبَاعِـدِ

أَحِبَّ أَبَاكَ إذا كان منصفا ، وإذا لم يكن كذلك فتحمله
بوبليليوس سيروس

حطان بن المعلى
وإِنما أولادنُا بيننا … أكبادُنا تمشي على الأرضِ
لو هَبَّتِ الريحُ على بعضِهم … لامتنعَتْ عيني من الغمضِ –

ريشيليو
لا يغفو قلب الأب، إلا بعد أن تغفو جميع القلوب.

ليس أرق على السمع من كلام الأب يمدح ابنه.
ميناندر

جان جاك روسو
أب واحد خير من عشرة مربين

جان جاك روسو
من لا يستطيع أن يقوم بواجب الأبوة، لا يحق له أن يتزوج و ينجب أبناء.

إذا كان ربُ البيتِ بالطَبلِ ضارباً … فشيمةُ أهلِ البيت كلهم الرقصُ
شاعر

مثل هندي
نعرف قيمة الملح عندما نفقده، و قيمة الأب عندما يموت

الميداني
فيا عَجباً لمن ربيتُ طِفْلاً … أُلَقِّمُه بأطرافِ البنانِ
أُعَلِّمُه الرمايةَ كُلَّ يومٍ … فلما اشْتَدَّ ساعدُه رماني –
أُعَلِّمُه الفتوةَ كل وقتٍ … فلما طرَّ شاربُه جفاني –
وكم عَلَّمْتُهُ نَظْمَ القَوافِي … فلما قالَ قافيةً هجاني –

الأب وحده الذي لا يحسد ابنه على موهبته.
غوته

المعري
أَعْـطِ أَبَـاكَ النِّصْـفَ حَيًّـا وَمَيِّتـاً

وَفَضِّـلْ عَلَيْـهِ مِنْ كَرَامَتِـهَا الأُمَّـا

سهل بن هارون
إذا عشت دون أن تكون أبا فإنك ستقضي دون أن تكون رجلا

وكم أبٍ علا بابنٍ ذرى شرفٍ … كما علتْ برسولِ اللّه عدنانُ
ابن الرومي

كونفوشيوس
الأب يخفي أخطاء ابنه ، والابن يخفي أخطاء أبيه

شاعر
مَشَى الطاووسُ يوماً باعْوجاجٍ … فقلدَ شكلَ مَشيتهِ بنوهُ
فقالَ علامَ تختالونَ ؟ فقالوا : … بدأْتَ به ونحنُ مقلِدوهُ –
فخالِفْ سيركَ المعوجَّ واعدلْ … فإنا . . . إن عدلْتَ معدلوه –
أمَا تدري أبانا كلُّ فرعٍ … يجاري بالخُطى من أدبوه ؟ –
وينشَأُ ناشئُ الفتيانِ منا … على ما كان عوَّدَه أبوه –

يزأر الأسد لكنه لا يلتهم صغاره
مثل بلغاري

ديموفيليوس
تأنيب الأب دواء حلو ، تأنيبه يتجاوز مرارته

المعري
أرى ولدَ الفتى كَلاً عليهِ … لقد سَعِدَ الذي أمسى عقيما
أما شاهَدْتَ كلَّ أبي وليدٍ … يؤمُّ طريقَ حَتْفٍ مستقيما –
فإما أن يُرَبِّيَهُ عدواً … وإِما أن يُخَلِّفَهُ يتيما –

قلب الأب هو هبة الله الرائعة
بريفو

علي بن أبي طالب
من كرمت عليه نفسه هان عليه ماله

المتنبي
عش عزيزا أو مت و أنت كريم —— بين طعن القنا و خفق البنود

عنترة بن شداد
لا تَـسْقِنِـي مَـاءَ الحَيَـاةِ بِـذِلَّـةٍ

بَلْ فَاسْقِنِـي بِالعِـزِّ كَـأْسَ الحَنْظَـلِ

لا ترضَ بالهونِ في خِلٍّ تعاشَرُه … فلن ترى غيرَ جارِ الذلِّ مهتضما
علي بن مقرب

علي الجرماني
وقاُلوا : تَوَصَّلْ بالخضوع إِلى الغِنى … وما عملوا أن الخضوعَ هو الفقرُ
وبيني وبين المالِ بابان حرَّما … عليَّ الغنى : نفسي الأبيةُ والدهرُ –

أسامة بن منقذ
لا تخضعَنْ رَغَباً ولا رَهباً فما المر … جوُّ المرجو والمخشيُّ إِلا اللّهُ
ما قد قضاهُ الَّلهُ ما لكَ من يدٍ … بدفاعهِ وسواهُ لا تَخْشاه

كلابٌ للأجانبِ همْ ولكنْ … على أبناءِ جلدتهمْ أسودُ
معروف الرصافي

الأخطل الصغير
نَفْسُ الكَرِيـمِ عَلَـى الخَصَاصَـةِ وَالأَذَى
هِي فِي الفَضَـاءِ مَـعَ النُّسُـورِ تُحَلِّـقُ

لن تدرك مرتبة الإباء حتى تقول لا صريحة لجميع الإغراءات
مثل فرنسي

الكنتسة بليسنغتون
ليس في الإباء بين بين ، فإما أن يكون وافرا و إما أن لا يكون كافيا

غوته
علينا إبقاء رأسنا مرفوعا عاليا

المتنبي
ذلَّ من يغبطُ الذليلَ بعيشٍ … ربَّ عيشٍ أخفَّ منه الحِمامُ
والذلُّ يظهرُ في الذليلِ مودةً … وأودُّ منهُ لمن يود الأرقمُ –
وشرُّ الحِمامين الزؤامين عيشةٌ … يَذلُّ الذي يختارُها ويُضامُ –

و الله لو علمت أن شرب الماء يثلم مروءتي ما شربته طول حياتي
الإمام الشافعي

مثل عربي
المنية و لا الدنية

بين المغرور بماله و الفقير الأبي أختار أن أكون الثاني
دانتي

المتنبي
إِذا كنتَ ترضى أن تعيشَ بذلةٍ … فلا تسعدَّنَّ الحُسامَ اليمانيا
فلا ينفعُ الأسدَ الحياءُ من الطَّوى … ولا تُتقى حتى تكونَ ضواريا

إيليا أبو ماضي
قال السماء كئيبة ! وتجهما قلت: ابتسم يكفي التجهم في السما !
قال: الصبا ولى! فقلت له: ابتــسم لن يرجع الأسف الصبا المتصرما !!
قال: التي كانت سمائي في الهوى صارت لنفسي في الغرام جــهنما
خانت عــــهودي بعدما ملكـتها قلبي فكيف أطيق أن أتبســما !
قلـــت: ابتسم و اطرب فلو قارنتها لقضيت عــــمرك كــله متألما

ستجد أن الحياة لا تزال جديرة بالاهتمام، إذا كنت تبتسم.
شارلي شابلن

جون لوك
الوجه المبتسم شمس ثانية

ثيش نهات هانه
أحيانا الفرح هو مصدر ابتسامتك، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن تكون ابتسامتك مصدر فرحك

ولربما ابتسمَ الوقورُ من الأذى … وفؤادُه من حَرَّه يتأوهُ
علي بن أبي طالب

مثل صيني
كل ابتسامة تجعلك أصغر بيوم

المتنبي
وَلمّا صَارَ وُدّ النّاسِ خِبّاً*** جَزَيْتُ على ابْتِسامٍ بابْتِسَامِ

تمر بك الابطال كلمى هزيمة ** ووجهك وضاح وثغرك باسم
المتنبي

جورج كورتلين
البشاشة سيدة محترمة تطلب ألا تخدمها أيد قذرة

موزارت
الربيع بسمة الطبيعة قبل أن تجود بعطائها***إذ لا قيمة للعطاء إذا لم ترافقه بسمة الرضى

زر الذهاب إلى الأعلى