اقوال أرسطو

 أرسطو ولد في عام 384 قبل الميلاد، وهو عالم وفيلسوف يوناني قديم، كما أنه كان طالب من طلاب أفلاطون واستندا إلى إسكندر الأكبر، ولقد عمل على كتابة الكثير من الأعمال والدواوين، وكتب في مجالات عديدة مثل الفيزياء والشعر والمنطق، كما أننا سنتعرف على الكثير من الاعمال في حياة أرسطو من خلال هذا المقال.

اقتباسات أرسطو

في أي الحالات يكون المرء أحوج إلى الأصدقاء:أفي الرخاء والسعادة أم في الشدة والشقاء؟ وينهي أرسطو إجابته بأن الحاجة اشد إلى الصديق وقت الرخاء لان حضوره يجلب سعادة مزدوجة

يمكن القول أن الشخصية أكثر الأدوات قدرة على الإقناع.

من لا يستطيع الحياة في مجتمع أو لا يحتاج إلى ذلك فهو إما حيوان أو إله

من لم يتعلم الطاعة لا يستطيع القيادة

الكرامة ليست امتلاك المفاخر، بل استحقاقها.

أفضل وأقصر طريق يكفل لك أن تعيش في هذه الدنيا موفور الكرامة , هو أن يكون ما تبطنه في نفسك كالذي يظهر منك للناس.

الفن شكل من أشكال العلاج.

الحكمة … هي التجربة مضافاً اليها التأمل

إننا لا نصطاد الثعلب بالفخ نفسه مرتين

لا تترك الحق، لأنك متى تركت الحق، فإنك لا تتركه إلا إلى الباطل

البشر بطبيعتهم يريدون المعرفة.

قيل لأرسطو : كيف تحكم على إنسان ؟ فأجاب : أسأله كم كتابا يقرأ وماذا يقرأ

علامة العقل المتعلم هو قدرته على تداول الفكرة دون أن يتقبلها

ما دام أن السعادة على حسب تعريفنا هي فاعلية ما للنفس مسيرة بالفضيلة الكاملة، يجب علينا أن ندرس الفضيلة، وسيكون هذا وسيلة عاجلة لتجديد فهم السعادة ذاتها أيضًا

الأفعال الفاضلة تسر من يحب الفضيلة

دليل عقل المرء فعله

يجب ألا نكون جبناء، ولا متهورين .. وإنما شجعانا , فالقليل من الشجاعة جبن، والكثير منها وقاحة لا فائدة منها .. كذلك يجب ألا نتصرف كبخلاء ولا كمبذرين، وإنما ككرماء .. هنا أيضا القليل من الكرم يكون بخلا، والكثير منه يكون مثل رمي النقود من النافذة.

ليست الشجاعة أن تقول ما تعتقد ، إنما الشجاعة أن تعتقد كل ما تقول

الشجاعة وسيلة للخوف والثقة

لا يليق بالشباب التفوه بالحكم

إفراط التوقي أول موارد الخوف

الخوف ألم نابع من توقع الشر.

أفلاطون صديق و الحق صديق و لكن الحق أصدق منه

كان سقراط يثير المشكلات ثم لا يقدم لها الحلول ولم يكن سقراط غافلا عن حقيقة موقفه السلبى هذا ولكنه أيقن أن رسالته الحقيقية هى فى تطهير العقول أولا لعلها بعد ذلك تتهيأ للوصول الى الحق

السعادة تعتمد علينا نحن.

الزمان ينشئ ويلاشي، ففناء كل قوم سبب لكون آخرين.

الذين هم في ثورة الغضب يفقدون كل سلطان على أنفسهم.

ما نفعله بشكل متكرر هو ما نحن عليه. ومن ثم فإن التميز عادة وليس فعلاً

لا يمكننا أن نعلم السلطعون أن يسير مستقيما.

الرأي الصائب هو ثروة التفكير.

لا تتصدق على الفرد بل على الإنسان

بالنسبة للملذات القناعة ليست سوى وسيلة.

”أسوأ أشكال انعدام المساواة هي محاولة المساواة بين الأشياء غير المتساوية.“

أسوء شكل لعدم المساواة هو ان نحاول المساواة بين أشياء غير متساوية

الحاكم الصالح لابد أنه كان من قبل محكوما.

لا يجب الخلط بين المدينة العظيمة والمدينة العامرة بالسكان.

علمتني الفلسفة أن أفعل دون أوامر ما يفعله الآخرون خوفا من القانون.

إن المريض لن يستطيع أن يلبس ثوب العافية بمجرد رغبته بذلك .

البساطة هي التي تجعل من غير المتعلمين أكثر فعالية من المتعلمين عند مخاطبة الجماهير الشعبية.

أفضل شيء هو ترك الحياة كما تترك مأدبة: لا عَطِشاً ولا ثَمِلاً.

انزل برغباتك إلى مستوى دخلك الحالي، وارتفع بها فقط عندما يسمح لك بذلك دخلك المرتفع.

اعتبر لمن مضى قبلك، ولا تكن عبرة لمن يأتي بعدك

يسهل خداع الشباب لأنهم يستعجلون الأمل.

أحسن الكلام ما صدق فيه قائله , وانتفع به سامعه , وإن الموت مع الصدق خير من الموت مع الكذب.

الحياء زينة للشباب، لكنه عيب على كبر السن.

علينا أن نحرر أنفسنا من الأمل بأن البحر يوماً سيهدأ , علينا أن نتعلم الإبحار وسط الرياح العاتية.

الشجاعة أهم الصفات الإنسانية لأنها الصفة التي تضمن باقي الصفات.

كل الأفعال الإنسانية تنبع من واحدة أو أكثر من هذه المسببات: المصادفة، الطبيعة، الإكراه، العادة، المنطق، العاطفة، الرغبة.

من لا يحس ولا يعرف قيمة المنطق , لا يقف على قبري.

إذا سمل أحد عين الآخر فليس من العدل أن يكتفي بسمل عينه فالمذنب يجب أن ينال من الأذى أكثر مما تسبب به

شر الناس هو ذلك الذي بفسوقه يضر نفسه والناس.

المرء أصل كل ما يفعل

كل الوظائف مدفوعة الأجر تشغل الذهن وتقلل من قدره

لدى الشعوب الآسيوية -خلاف الشعوب الأوروبية- طبيعة العبيد، وهي لهذا تحتمل حكم الطغاة بغير شكوى أو تذمر

الثقة بالنفس هي روح البطولة

السعادة هي هدف البشرية الحقيقي