اقوال فضيلة الفاروق

فضيلة الفاروق ولدت في20 نوفمبر من عام 1967 في مدينة أريس، التي تتواجد في جبال الأوراس التابعة لولاية باتنة شرق الجزائر، وهي كاتبة جزائرية يكون أصلها من العائلة ملكمي الثويرية المثقفة التي عرف عنها أن جميع من بها حاصلين على شهادات طب في المنطقة، حتى الآن والعديد من الأفراد في تلك العائلة يعملون في فناء الرياضيات والإعلام الآلي، والقضاء بين دولة باتنة وبسرة وتازولت وآريس

اقتباسات فضيلة الفاروق

“عرفت أن أعرف ما معني الإكتفاء و أن الرجال لايستحقون مننا السهر والتفكير والتضحيات والبكاء ,وبمعني أكثر إختصاراً يتضح لنا أن حياتنا ليست مرتبطة برجل .”

“نحن العربيات نميل دائماً للمعطوبين عاطفياً , نحب أكثر , الرجال المكسورين في الداخل ,المنهارة مشاعرهم تحت سيل تجارب فاشلة”

“ما باركه الشعب كان لا بد ان يصيب الشعب لا غير”

“حين نبكي علي الرجل الأول الذي نفقده , ثم علي الرجل الثاني , ثم الثالث , نكتشف أن العملية مرهقة و سخيفة , وندرك أن الحياة قد لا تتوقف عند حدود رجل .
وحين نستخف جراحنا , فهذا يعني أننا تجاوزنا مرحلة التفكير بعواطفنا و أن عقولنا بدأت تشتغل”

“ما أبسط الأمنيات التي لا تتحقق ! ما أسهل أن تتحقق المعجزات !!”

“لا شيء تغير سوى تنوع وسائل القمع وانتهاك كرامة النساء
لهذا كثيرا ماهربت من أنوثتي وكثيرا ماهربت منك لأنك مرادف لتلك الأنوثة .”

“كان صخب الكتابة يكسر قضبان الداخل ويجعلني أمشي في مناظرة ضخمة تنادي بالحياة”

“صدقيني أستاذة باني هذا المنديل الذي أضعه على رأسي ما هو إلا رمز لإنسانيتي ورفض لإعتباري كائنا للجنس فقط”

“كان يجب ان نتواجه حين قررت ان اهجرك فجأة .. كان يجب ان تسألني , أن تلاحقني , ان تطلب مني توضيحا .. ان تعتذر عن ذنب لم تشعر انك ارتكبته .. ولكنك كنت رجلٌ معطاء في الحب .. شحيح في الاعتذار”

“بعض اللغات وُجِدَت فقط لتخفِّف من وزن الموت، لأنّ بعضها يُضاعف من وزنه ووقعه”

“هناك قضايا لا تحلها صراخات الجرائد، هناك قضايا يحلها العدل والقانون والضمائر الحية”

“الباب الذي تأتيني منه الريح لا يمكن سده لأستريح .. بل يجب علي كسره والوقوف في وجه الريح حتى تهدأ”

“كل ما يعجبك والبس ما يعجب الناس”
حريتك كلها تكمن في إرضاء رغبة واحدة بعدها تنتهي حريتك لأنك نلت ماتريده من أكل”

“بعدك حادت الدنيا قليلاً عن مسارها، صارت أكثر حدّة.
بعدك صار الرجال أكثر قسوة أيضاً، صارت الأنوثة مدججة بالفجائع.
بعدك، بعد الثلاثين، أصبحت الطرق المؤدية إلى الحياة موحِلة. أصبحت الأيام موجِعَة.”

“كنتُ مشروع أنثى ولم أصبح أنثى تماماً بسبب الظروف. كنتُ مشروع كاتبة ولم أصبح كذلك إلا حين خسِرتُ الإنسانة إلى الأبد. كنتُ مشروع حياة، ولم أحقّق من ذلك سوى عُشره.”

“‏أكتب فأتوغّل داخل أزقة الذاكرة المعتمة، وأستقرُّ عندك. لقد عرفتُ أنني تجاوزتُ سنّ نسيانك، وأن الوفاء لك صار التزاماً أخلاقياً تخطّى حدود القلب. ويُزعجني أنك تتواجد في الموقع الخطأ في الاتجاه المعاكس لأحلامي وطموحاتي”

“أريدك أن تجعل لى محطة ما ينتهى فيها سباقى فى دائرة انتظار اللاشىء”

“يكفي المرأة أن تكره رجلا واحدا فقط ،لتكره كل الرجال”

“بعدك صارت الأنوثة مدججة بالفجائع .”

“لقد تعلمت ان الدنيا كبيرة وواسعة .. واننا يجب ان نحتال عليها لنعيش .. وتعلمت ان اكثر الرموز حقيقة هي من صناعة اوهامنا”

“النوم لا يُخاصِم إلا العيون الوحيدة”

“الرجال “يفصلون” الاسلام على أذواقهم”

“فهل يمكن أن يكون الزمان قد صار سفاحاً لكل الأمنيات بهذه الفظاعة؟”

“نحن لا نكون مساكين الا اذا كنا بلا اخلاق”

“هناك قضايا لا تحلها صرخات الجرائد! هناك قضايا يحلها العدل، يحلها القانون و الضمائر الحية.”

“- الصداقة دائمًا أقوى من الحب، و لهذا شوارع الصداقة متقاطعة و متعانقة، أمّا شوارع الحب فحيثما تتقاطع هناك شارات الـ “اتجاه ممنوع”.”

“الصداقه دائماً أقوى من الحب ، ولهذا شوارع الصداقة متقاطعة ومتعانقة ، أما شوارع الحب فحيثما تتقاطع هناك شارات إتجاه ممنوع”

“حين نبكي على الرجل الأول الذى نفقده، ثم على الرجل الثانى، ثم الثالث نكتشف أن العملية مرهقة و سخيفة و ندرك أن الحياة قد لا تتوقف عند حدود رجل”

“غرفتي باردة يا أماه .. غرفتي باردة ..
هل تفهمين معنى البرد الذي يرتدينا ككفن حين تموت قلوبنا من الوحدة، وحين تنزوي مشاعرنا في الركن الذي لا تصله الشمس”

النوم لا يُخاصِم إلا العيون الوحيدة

زر الذهاب إلى الأعلى