اقوال عمر الخيام

غياث الدين أبو الفتوح عمر بن إبراهيم الخيام الذي يعرفه الناس ويطلقون عليه اسم عمر الخيام ولقد حصل والده على هذا اللقب بسبب أنه كان يعمل في صناعة الخيام، وعمر الخيام واحدًا من أشهر العلماء الناجحين والذي قدموا إلينا الكثير، كما أنه فيلسوف وشاعر ويرى بعض المؤرخين أن أصوله عربية وأنه من إيران، والفترة التي ولد بها غير مؤكد فهي ما بين 1038 إلى 1048، أما وفتاه فكانت بين 1123 إلى 1124 ميلاديًا.

اقتباسات عمر الخيام

“ما أشد وحدتك يا خيام وأنت بقرب محبوبتك!
والآن وقد رحلت تستطيع أن تلوذ بها”

“هل في مجالِ السكون شىءٌ بديع أحلى مِن الكأسِ وزهرُ الربيع عجبتُ للخمّار هل يشترى بمالهِ أحسنَ مما يبيع؟!”

“إن لم يكن حظ الفتى في دهره .. إلا الردي ومرارة العيش الردي سعد الذي لم يحيَ فيه لحظًة .. حقاً وأسعد منه من لم يولد”

“زخارف الدنيا أساس الألم و طالب الدنيا نديم الندم فكن خلىّ البال من أمرها فكل ما فيها شقاء و همّ”

“لا تحسبوا أنى اخاف الزمان
أو ارهب الموت اذا الموت حان
الموت حق. لست اخشى الردى
وانما اخشى فوات الآوان”

يا نفس ما هذا الأسى والكدر قد وقع الإثم وضاع الحذر هل ذاق حلو العفو إلا الذى أذنب والله عفا واغتفر

بينى وبين النفس حرب سجال وانت يا رب شديد المحال انتظر العفو ولكننى خجلان من علمك سوء الفعال

نلبس بين الناس ثوب الرياء ونحن في قبضة كفّ القضاء وكم سعينا نرتجى مهربًا فكان مسعانا جميعًا هباء

وأسعد الخلق قليل الفضول , من يهجر الناس ويرضى القليل.

زخارف الدّنيا أساس الألم، وطالب الدنيا نديم الندم فكن خليّ البال من أمرها، فكلّ ما فيها شقاءٌ وهمّ.

“بينى وبين النفس حرب سجال
وانت يا رب شديد المحال
انتظر العفو ولكننى
خجلان من علمك سوء الفعال”

“نحن أنفسنا الفردوس.. ونحن الجحيم.”

“ما أتعس القلب الذي لم يكد يلتأم حتى أنكأته الخطوب.”

“القلب أضناه عشق الجمال، والصدر قد ضاق بما لا يقال”

يا من يحار الفهم فى قدرتك وتطلب النفس حمى طاعتك أسكرنى الإثم ولكننى صحوت بالآمال فى رحمتك

“صاحب من الناس” — كبار العقول وأترك الجُهال أهل الفضول وأشرب نقيع السم من عاقل وأسكب على الأرض دواء الجهول”

أفق خفيف الظل هذا السحر وهاتها صرفا وناغ الوتر فما اطال النوم عمرا ولا فصر في الأعمار طول السهر

“انقضى عهد الصبا الميمون ولكي أنسى اسكب الخمر طعمها مر؟ هكذا يعجبني هذه المرارة هي طعم حياتي”

زر الذهاب إلى الأعلى