شخصيات تاريخية

اقوال الشريف الرضي

اسمة الحقيقي هو “محمد بن أبي أحمد الحسيني، حيث يكني بأبي الحسين ولقب أيضًا بالرضي، حيث عرف بالسيد الرضي او الشريف الرضي، أحد أكبر وأبرز علماء الشيعة، وكان مش أشهر الشعراء في عصرة، بل نستطيع القول أنه كان أكبر شعراء عصرة على الإطلاق، وقد اشتهر الشريف الرضي بالتقوي والزهد وحسن الخلق وطيب النفس، فقد جمع خطب الإمام على رضي الله عنه في كتاب يسمي “نهج البلاغة”.

اقتباسات الشريف الرضي

أقرن برأيك رأي غيرك واستشر فالحق لا يخفى على اثنين للمرء مرآة تريه وجهه ويرى قفاه بجمع مرآتين

إذا الحر أجدل في زمان فعقاه له زاد وماء

ليس السيوف عن الأقلام غانية الفري للسيف والتقدير للقلم

لا تجعلن دليل المرء صورته كم مخبر سمع عن منظر حسن

خلا منك طرفي وامثلا منك خاطري كأنك من عيني مقلت إلى قلبي

ألوم من لا يعد اللوم منقصة وضاع عتب مسيء ليس يعتذر

أرابك من مشيبي ما أرابا وما هذا البياض علي غابا لئن ابغضت مني شيب رأسي فغني مبغض منك الشبابا يذم البيض من جزع مشيبي ودل البيض أول ما اشابا

وتميس يسن مزعفر ومعصفر ومعنبر وممسك ومصندل هيفاء إن قال الشباب لها انهضي قالت روادفعا اقعدي وتمهلي وإذا سألت الوصل قال جمالها جودي وقال دلالها لا تفعلي

من هانت عليه نفسه فهو على غيره أهون

فاتني أن أرى الديار بعيني فلعلي أرى الديار بسمعي

عطفا أمير المؤمنين فإننا في دوحة العلياء لا نتفرق ما بيننا يوم الفخار تفاوت أبدا كلانا في المعالي معرق إلا الخلافة ميزتك فإنني أنا عاطل منها وأنت مطوق

خلونا فكانت عفة لا تعفف وقد رفعت في الحي منا الموانع سلو مضجعي عني وعنها، فإننا رضينا بما يخبرن عنا المضاجع

خلونا فكانت عفة لا تعففوقد رفعت في الحي منا الموانعسلو مضجعي عني وعنها، فإننا*رضينا بما يخبرن عنا المضاجع

إذا الحر أجدل في زمان***فعقاه له زاد وماء

يا ليلة السفح ألا عدت ثانيةسقي زمانك هطال من الديمماض من العيش لو يفدى بذلت له***كرائم المال من خيل ومن نعم

لا تجعلن دليل المرء صورته***كم مخبر سمع عن منظر حسن

فاتني أن أرى الديار بعيني***فلعلي أرى الديار بسمعي

يا ظبية البان، ترعى في خمائله ليهنك اليوم ان القلب مرعاك الماء عندك مبذول لشاربه وليس يرويك إلا مدمعي الباكي

خَطبتني الدنيا فقلتُ لها ارجعي . . . . إِني أراكِ كثيرةَ الأزواجِ

وما كل أيام المشيب مريرة … ولا كل أيام الشباب عذاب

وما كل أيام المشيب مريرة … ولا كل أيام الشباب عذاب

يا ليلة السفح ألا عدت ثانية سقي زمانك هطال من الديم ماض من العيش لو يفدى بذلت له كرائم المال من خيل ومن نعم

إذا لم انل من بلدة ما أريده فما ضرني أن البلاج رحاب

إذا عرضت لي من سفيه سفاهة فإن سكوتي للسفيه جواب

من هانت عليه نفسه فهو على غيره أهون

زر الذهاب إلى الأعلى