نكت

نكت عن جحا وحماره , أحلي نكت مضحكة جدا عن جحا والحمار

كان جحا رجلاً غبياً وسخيفاً، لكنه كان أيضاً رجلاً طيباً وحنوناً. كان يحب حماره كثيراً، وكان يعامله كصديق.

ذات يوم، كان جحا يسير في الطريق مع حماره. كان يشعر بالتعب، فركب على ظهر الحمار. مروا بمجموعة من الناس، فقالوا لجحا: “كيف تترك ابنك يمشي في هذا الحر؟ أنت أب قاسٍ!”

نزل جحا من على الحمار، وجعل ابنه يركب عليه. مروا بمجموعة أخرى من الناس، فقالوا لجحا: “كيف تترك والدك يمشي في هذا الحر؟ أنت ابن قاسٍ!”

نزل جحا من على الحمار، وجعل ابنه يركب معه. مروا بمجموعة أخرى من الناس، فقالوا لجحا: “كيف تترك حميرك يمشي في هذا الحر؟ أنت قاسٍ!”

نزل جحا من على الحمار، وجعل ابنه يحمل الحمار على ظهره. مروا بمجموعة أخرى من الناس، فقالوا لجحا: “كيف تجعل ابنك يحمل الحمار؟ أنت أب قاسٍ!”

نزل جحا من على الحمار، وحمل ابنه وحماره على ظهره. مروا بمجموعة أخرى من الناس، فقالوا لجحا: “كيف تسير على قدميك في هذا الحر؟ أنت رجل قاسٍ!”

نزل جحا من على الحمار، وحمل ابنه وحماره على ظهره، وسار في الطريق. رأى الناس ذلك، فضحكوا عليه.

قال جحا: “أنا لا أهتم بما يقول الناس عني. أنا أفعل ما أعتقد أنه صحيح.”

وواصل جحا سيره، وهو يحمل ابنه وحماره على ظهره.

نكت جحا والحمار كثير منا يعرف جحا وزوجته وحماره وخصوصا جحا وحماره وسمع الكثير من القصص والطرائف عن جحا مع حماره ومع الناس الذين هم حوله ولا تعرفون ما هي قصة جحا الحقيقية والى اين ينتمي وهل هو شخصية حقيقية ام خيالية فى بداية الأمر جحا يعتبر من أكثر الشخصيات الفكاهية المشهورة فى الوطن العربي

وترجع أصول هذه الشخصية الي العصر العثماني اي بمعنى اوضح شخصية ترجع الي الأدب التركي القديم حيث انها شخصية فكاهية خيالية ادبية اشتهرت بالمواقف المضحكة والجميلة والطريفة جدا وخصوصاً مع حماره وتسمي هذه المواقف الطريفة التي يكون بطلها جحا بـ “نوادر جحا”

حيث تتم شخصية بالشخصية البلهاء العفوية المضحكة ويقال انها شخصية حقيقية ولكن المواقف والقصص مؤلفة وغير حقيقية بالمرة فقط هي عبارة عن قصص مؤلفة طريفة , وأحببنا ان نقدم لكم اليوم مجموعة من النكت المضحكة والطريفة عن جحا مكتوبة علي صور أساحبي يمكنكم استخدامها علي الفيس بوك وتويتر وانستقرام والواتس اب ايضا.  

أحلي نكت مضحكة جدا عن جحا والحمار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى