اقوال الروائية نور عبدالمجيد

نور عبد المجيد حصلت على ليسانس الآداب في جامعة أم القرى وهي حاصلة على دبلم في عل النفس والتربية أيضًا من جامعة عين شمس في القاهرة، حيث أنها عملت في دور مسئول تحرير في مجل “مدى” في السعودية لمدة عامين، وأيضًا حصلت على دور مسئوله في مجلة “روتانا” لمدة عام واحد، وأيضًا عملت على تدوين بعض المقالات الخاصة بها بصورة ثابته في مجلة “كل الناس”.

اقتباسات الروائية نور عبدالمجيد

من أين تأتي الثقة بالنفس؟ من أين يأتي الإصرار و هدم جدار الخوف ؟ من اليأس و الألم

فالحيرة دوما أكثر رحمة من الحقيقة و الألم

في أحلام لما ما نعرفش نحققها لازم نعرف إن دا مش غضب من ربنا و لا ظلم .. لا.. دا رحمة ..

في الحب و السعادة لا مناطق وسطى إما نبقى أو ننسحب

السعادة لا تسكن وجوهاً رسمت عليها الأقدار لوحات الأحزان الكبيرة!!

لكن أبدا الأيام لا تعود .. العمر وحده ثمن الحكمة و البصيرة

هناك دواء اسمه الصبر و الوقت

اللوعة يليها دوماً الاعتياد، والاعتياد يصحبه مع الوقت السكينة والهدوء

نعم التقدير هو صانع الحب و هة قاتله العرفان، الشكر يجعلانك تمنح أكثر

كيف نغير قناعات إنسان ونعيد ترتيب أولوياته؟ كيف نفرض عليه الحب إن كان لا يراه يستحق التضحية

العجز مؤلم و مؤلم أكتر لما تبقى عارف و فاهم

الحديث عن من نعجز عن الوصول إليهم هو ألم أكبر من ألم العجز ذاته

كيف يبدو كل شيء متغيرا و متبدلا و في جوهر كل الأشياء تكون الأشياء على حالها باقية

كم هو رائع أن يكون لك بيت ، و عنك مفتاحه

عندما ينقص شخص من بيت ما، تزداد الأحزان وأيضاً المهام والدروس التي يتعلمها من بقى بعده في الدار.

هناك أيام في عمرنا يجب أن ننساها لنستطيع أن نحيا بعدها.. حتى لا تصبح حياتنا بعدها هي الموت..

علمتني الأيام أننا مهما علمنا و مهما تعلمنا يبقى ما نجهله دوما أكبر

لكن هناك أمورا ، هي من تطاردنا إن علمت أننا حقا قررنا النسيان

لكن أحيانا في اللحظة التي نتمنى فيها النسيان ، تغمس الأقدار أرواحنا في الذكرى أكثر

مَـن عرف الهدف و حدد الغاية يَـهنأ قلبه و يَـهدأ أيـًـا كان ضعفه و عذابه

الليل ليس ظلمة .. الليل ليس ظلاما إلا على من سكنت الوحدة قلوبهم ، بعد خلوها من الحب و الرفقة

زر الذهاب إلى الأعلى