اقوال راينر ماريا ريلكه

ولدرينيه كارل فيلهلم يوهان يوزيف ماريا رايلكه الشهير بـ راينر ماريا رايلكه في 4 ديسمبر عام 1875 وتوفي عام 1926 وهو شاعر رومانسي  وحداثي وهو نمساوي الجنسية، ويعتبررينيه كارل فيلهلم يوهان يوزيف ماريا رايلكه الشهير بـ راينر ماريا رايلكه  هو واحد من أهم الشعراء  في العالم بأكمله ونجد انه يركز في شعره على أمور غريبة،  وهي صعوبة التواصل في عصر العزلة والكفر و القلق  العميق لذلك هذه المواضيع جعلته شخصية انتقاليه بين الشعر التقليدي و شعر الحداثة ولرينيه كارل فيلهلم يوهان يوزيف ماريا رايلكه العديد من الأعمال ومن أشهر أعماله هي بين قراء الإنجليزية هي “مرثيات دوينو”،  أشهر أعماله النثرية هي”رسائل إلى شاعر شاب”

اقتباسات راينر ماريا ريلكه

“لا تبحث عن إجاباتٍ يستحيل العثور عليها, لأنكَ لن تكون قادراً على عيشها, المهم هو أن تعيش كل شيء, لذا عِش الأسئلة الآن”

“أيها الكَمَان الغريب , هل تقتفي خطاي؟
كم هي المدن النائية
التي تحدَّث فيها ليلُكَ الأعزل إلى ليلتي الوحيدة؟
أمئاتٌ عزفوا عليكَ ؟ أم واحدٌ لا غير؟
في أرجاء كل مدن العالم العظيمة هذه
هل كانوا سيلقون بأنفسهم في الأنهار
إن هم فقدوك؟
ولماذا يتحتَّم عليَّ دائمًا
أن أهتم بالأمر؟
لِم أنا دائمًا جار لهؤلاء
الذين يرغمونك – وأنتَ في أوج خوفك –
أن تصدح بالغناء وتقول:
عبء الحياة أثقل من عبء كل الأشياء.”

“أناشد كل من يحبني أن يحب وحدتي”

“لا حبيبة لي ولا من منزل
ولا من مكان أعيش فيه
وكل ما أستسلم له من الأشياء
يغتني ويهجرني”

“لا أحد يقدر أن يأتيك بالنصح أو المساعدة, لا أحد. وليس ثمة سوى درب واحد. توغل في ذاتك, وابحث عن الحاجة التي تدفعك إلى الكتابة. أنظر ما إذا كانت هذه الحاجة تدفع بجذورها في أعمق أعماق قلبك. إعترف لنفسك: هل ستموت إذا ما منعت عليك الكتابة؟ وهذا خصوصاً: إسأل نفسك في الساعة الأكثر سكوناً من ليلك: “أأنا مجبر على الكتابة حقاً؟” غص في ذاتك بحثاً عن الإجابة الأعمق. فإذا كانت الإجابة بالإيجاب, وإذا كنت قادراً على مواجهة سؤال صارم كهذا بعبارة بسيطة وقوية: “ينبغي أن أكتب”, فابن في هذه الحالة حياتك بموجب هذه الضرورة. حتى في أكثر ساعاتها فراغاً وعدم مبالاة, ينبغي أن تصبح حياتك هي العلامة والشاهد على مثل هذه الوثبة.”

“أيتها الوردة , يا رمز التناقض
أرغب أن أكون نوماً لـ لا أحد
تحت العديد من الأغطية”

“كلما عاش أحدهم أكثر, كلما زادت غزارة خبرته عن الأشياء. إن أردتَ أن تعيش حباً عميقاً عليكَ أن تجمع وتحتفظ وتدخر العسل لأجله”

“أحب وحدتك و تحمل وزرها، و لتكن الشكوى التي تلحقك منها بردا و سلاما عليك.”

“الزواج أكبر بكثير من أربعة أرجل على سرير”

“كذلك الوحيدُ يظلّ وحيدًا
يسهر الليل، ليقرأ، ويكتبَ خطاباتٍ”

“الحياة والموت شيءٌ واحد, متظافران في الصميم, الذين يفهمون أنفسهم من خلال التعب, يكنزون أنفسهم في قطرة نبيذ, ويرمون بها في اللهيب الأصفى”

“أنا لا أعيش في الأحلام، بل في تأملات الواقع الذي ربما يكون المستفبل.”

“من أجل قصيدةٍ واحدةٍ عليكَ أن ترى مدنًا عديدة، وأشياء كثيرة، وأناسا لا عد لهم أو إحصاء.”

“الزواج أكبر بكثير من أربعة أرجل على سرير”

“لا يسألها: من زوجكِ؟
و لا تسأله: ما اسمك؟
ذلك أنهما التقيا ليصنع أحدهما للآخر سلالة جديدة.
سيمنح أحدهما الآخر مئات الأسماء، و ينزعها عنه بمنتهى الرفق، كمن ينتزع عن أذن قرطاً.”

“كم من مقامات هذا الكون قد أقامت بداخلي
بعض الأعاصير أشعر بها وكأنها ولد لي
أتعرفني أيها الهواء
يا من سوف تحل مكاني ذات يوم؟
يا من سوف تكون لي حاجزاً زلِقاً
أو وعاءً وديواناً لأشعار”

“ﺃﺣﻴﺎﻧﺎﹰ ﻳﺠﻨﺢﹸ ﺍﻟﻘﺎﺭﺏﹸ ﺻﻮﺏ ﻗﻨﺎﻃﺮ
ﻣﺘﻮﺣﺪﺓﹴ ﻭﻧﺎﺋﻴﺔﹴ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺮﻯ ﻭﺍﻟﻤﺪﻥ،
ﺗﻨﺘﻈﺮ ﺗﺤﺖ ﻟﻔﺢ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﺷﻴﺌﺎﹰ –
ﺗﻨﺘﻈﺮ ﻣﻦ ﻫﻮ ﺑﻼ ﻭﻃﻦ…
ﻷﻣﺜﺎﻝ ﻫﺬﺍ ﺛﻤﺔ ﻋﺮﺑﺎﺕ ﺻﻐﻴﺮﺓ
(ﺗﺠﺮ ﻛﻼﹰ ﻣﻨﻬﺎ ﺛﻼﺛﺔ ﺟﻴﺎﺩ)،
ﺗﻨﺪﻓﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎء ﺑﺄﻗﺼﻰ ﺳﺮﻋﺘﻬﺎ
ﻋﻠﻰ ﻃﺮﺑﻖﹴ ﻣﻤﺤﻮﺓﹺ ﺍﻷﺛﺮ.”

“أنا ما زلت أحيا و لدي للبناء زمن كاف، و سيكون دمي أحمر بأطول مما تكونه الأوراد.”

“اعترف لنفسك بنفسك: هل سأموت لو منعت من الكتابة؟… تساءل في أكثر الساعات صمتا في ليلك : هل أنا مرغم حقا على الكتابة؟… إذا كان الجواب إيجابا… أجل، ينبغي عليّ، فابن حياتك وفق هذه الضرورة.”

نحمل الموت بداخلنا، كما تحمل الفاكهة نواتها.

“ستوجد المرأة يوماً ما، في زمنٍ لا يعني فيه اسمها شيئاً عكس الذكورة وحسب، بل شيئاً خاصاً بنفسه، شيئاً يُفكَّر فيه ويوصَف بكلماتٍ لا تهدف إلى التحديد والشمول، بل إلى الحياة والوجود”

“هكذا لن تكونوا مفصولين حقًا
عن الميت الذي هو أنا
مادمت الأزهار ستكون رسولات
بيني وبينكم”

“لا تكتب الشعر إلا عندما تشعر أنك ستموت إذا لم تفعل.”

“هذا العالم
نُشيِّده فينهار،
ثمَّ نُشيِّده ثانيةً
فننهار نحن!”

“ألا يجدر بهذه الآلام العتيقة جداً أن تعطينا الثمر أخيرًا؟”

“يستحيل عليّ نسيان أن الوحدة هي كل ما أملك”

أنا لا أعيش في الاحلام، بل في تأملات الواقع الذي ربما يكون المستقبل

أريد صحبة من يعرفون أسرارا، وإلا فأنا أفضل الوحدة.

زر الذهاب إلى الأعلى