شخصيات تاريخية

اقوال طلال فيصل

ولد طلال الفيصل في الثاني عشر من مايو عام 1985م، يعد من أبرز الكتاب وهو أيضًا طبيب نفسي بالإضافة إلى أنه متميز مترجم بقوم بالترجمة للعديد من اللغات منها اللغة الانجليزية والفرنسية كما أنه يقوم بدراسة كلا من اللغة الايطالية والروسية، محب جدًا للعلم والدراسة حيث أنه بعد أن انهي دراسته في كلية الطب التحق بكلية الآداب حيث درس فيها لمده ثلاث سنوات في قسم الفلسفة.

اقتباسات طلال فيصل

“أنا طلال فيصل، اخوك في الله طلال فيصل ،واحد من حراس اللاشيء ، وولي من أولياء الشيطان ، أول من قال أحا في وجه من قالوا نعم ، فهمت كل شيء وعرفت كل شيء ، ورغم ذلك ظل السؤال قائما ، يا دكتور : يا حبيبي ايه أجمل م الليل واتنين زينا عاشقين تايهين”

“الخوف ليس من الفراق، الخوف من العدم ، ومن يحب لا يمكن ان يتوه في العدم..بليغ حمدي”

“لسوء الحظ، لم يكتشف بعد طريقة تمكننا من هزيمة الموت أو علم الغيب أو تفادي قصص الحب المزعجة”

“أنا متأكد أن لي ألف طفل في السماء. وسأراهم يومًا ما، متأكد!”

“وعرفت أن الحياة تستمر.. لكن بعض المشاعر لا يمكنها أبدًا أن تموت.”

“إنني أعشقها وأكرهها وأكره نفسي وأكره هذا الضعف معها”

“مصر ليست وطنا نعيش فيه لكنها شريط كوميكس عمره سبعة الاف عام، بدأ منذ اول تحالف اقنع فيه الكهنة الشعب بأن فرعون يتلقى وحيا مقدسا من مكان مجهول.”

“أما نحن..فنقول اننا تكلفنا بتدوين ماجرى .. شهود للحق واجراء لأمر النافذ سعيا الى الارساء..وان الامر لم يكن يخلوا من لحظات حزن تمس شفاف القلب”

“مقهى بعيد ..وبرد الجو يحمله
ليل ملىء بليل في نستتر
وفتية سبعة والجوع ثامننا
فنطفىء النور والبوابة الحذر
(كل البنات جميلات وفائرة
أم أنه الجوع لا يبقى ولا يذر
مال النهود استدارت فجأة فغدت
جمرا على دمنا يغلى فيستعر )
مقهى بعيد ..وأفلام .. وأشرطة
كنوز مولاى فى الكفين تنتثر
ونشعل الشاشة البيضاء تشعلنا
صرنا دخانا .. فهلا يُدركُ الخطر
نرنو لأحلامنا فيهم محققة
كم يتعب القلب مما يبصر البصر
فها هنا رجل وها هنا امرأة
ونحن حولهما نار لها شرر
هنا لهاث وآهات مبددة
كأنما كون ربى كله سرر
بينى وبينهما لوح الزجاج ..فلا
أمد كفي إلا يمحى الأثر


مضت بنا ساعة لا وصف يوصفها
وإ فى العمر ساعات .. هى العمر
وعدت بيتى بأعصاب مخدرة
وضوء عينى لا نوم ….ولا سهر
فوجئت بالضوء لا أدرى يحاصرنى
من أين أو كيف كان الضوء ينهمر ؟!!
نظرت إذ بملاك من ملائكة السماء
يمشى جوارى وهو …منكسر
يرنو إلى حزينا مشفقا ..وجلا
يعد لى سيئاتى ..ثم يستطر
يكاد يبكى علينا وهو يكتبها
فكاد قلبى من رؤياه ينكسر
أردت أحضنه ..أو أ أقبله
أو أن أمس جناحا منه ينتشر
وأن أوضح بالتفصيل مشكلتى
فأن مشكلتى لا..ليس تختصر
حدثته عن خلاف فى هويتنا
وفى طبيعتنا قد صاغه القدر
فإن لى رغبات لست تفهمها
أنتم ملائكة ..لكننا بشر
حزنت من أجل ذنبى.. كيف لم تحزن
على شبابى فوق الريح ينكسر
أنا فراغ ..وأحلام مبددة
أنا انتظار بلاد ليس تنتظر


طوى دفاتره فى حزنه و به
شعو ر منتظر .. ما ليس ينتظر
مضى ولم يقتنع ما قلته أبدا
كأننى أدعى من حيث أعتذر
مضى وخلف لى فى الليل أسئلة
وكأس روح بها الأيقاع ينكسر
هل الخطيئة شىء فى طبيعتنا
أم نغمة الضعف يبكى حولها وتر
طوته زرقة ليل غاب أكثره
وكان قلبى …لا حس ولا خبر
فبينما كنت فى مقهاى منهمكا
كانت ملائكة الرحمن…. تنتظر
وغاب ضيف أتانى كنت منشغلا
عنه وليلى انتهى ..قد أذن الفجر !”

“ربما كان مشوار العمر كله مجرد ترجمة عميقة لكلمة حب”

“وأما الحكاية، ففيها ذلك، وفيها غير ذلك، ولكن ليس لنا أمام نُوب الأيام وسراياها المنبثة غير الصمت، فتدبّر”

“فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد، ويعني، هل صرت أنا أسعد أو أفضل حالاً بهذه الرؤية أو بهذه البصيرة؟ أنا في اسمال قذرة وهو معه أجرة التاكسي، ليتني كنت حماراً مثله ومعي أجرة التاكسي يوصلني لحد باب البيت، وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات، الكلمات ابتلاء، الفهم ابتلاء، هل كانت اللعنة التي أصابت هاملت ودون كيخوتة والسيد المسيح وإبراهيم عليه السلام شيئاً غير هذا الإدراك الذي لا يرحم؟”

“التخلص من كل شخص مختلف لحساب سياسة القطيع,لابد من تدجين المجموع لحساب المستبد,سواء كان هذا المستنبد سياسياً أو دينيا أو اى مستبد أخر.”

“وان فى العمر ساعات .. هي العمر”

“الجدية هي أكبر غباء يمكن أن يقع الإنسان فيه”

“لى التي سألت: هل من الممكن أن تتزوج عليّ؟!

مثنى وثلاث ورباع
طبعا ممكن
فلنتصارح قبل مرور العمر الرائع
بين يدينا ومضة برق
ولنتفاهم
ولنتفق الآن برفق
لا يوجد رجل في الدنيا تكفيه امرأة واحدة
خير الله كثير حولي
وأنا لست قليل الذوق
وأنا رجل يفهم في الحب وفى الشوق
كفى عن خبط المنضدة
لا تنفعلي.. لا تمتعضي.. لا تنصرفي
ودعيني أبسط آرائي قبل.. الشنق


حين يمر العام الأول
نبدأ نشعر أن الدهشة فقدت في القلب ملامحها
يفقد فينا الشوق صباحه
أن الملل تجرأ ليزور مدينتنا
نبدأ نزعم أنا نحتاج إلى راحة
لكن حين ستقتربين فأسمع همسك
عندي لك خبر فتماسك
وتشيرين لبطنك في خجل
فأراني كالمجنون أحاول أفهم
هل سأصير أبا بالفعل
وأسمع قلبي بين ضلوعي
خيلا تتراقص في الساحة
وألاحظ ما تفعل فيك شهور الحمل
وخطوة مشيتك المرتاحة
وتصيرين كزهرة لافندر فواحة
ومدورة كالتفاحة
وحين أراك أتيت إلى بخير هدية
وجبينك وسط الإرهاق
صحراء تبحث عن واحة
يأخذ قلبي شكلا آخر
وتصيرين امرأة أخرى


لا أتشاءم لكن عفوا
حين يدب خلاف أول
يركب عقلي موج الغضب
فيركب قلبك موجا أطول
يرتعش غروري فلتذهب
ما أحلى طعم الحرية
لن أعتذر.. ولن أنكسر.. ولن أتوسل
ثم يمر اليوم فأندم:
كم كنت غبيا ومغفل
وأبعثر خطواتي نحوك
طفلا خجلا مما يفعل
حين سأدرك أن حياتي
ليس تساوى دونك شيئا
وحين سأطبع فوق جبينك
أول قبلة صلح بينا
يأخذ قلبي شكلا آخر
وتصيرين امرأة أخرى


حين ينام على كتفينا زهر العمر
يحكمنا القانون الأبيض
تختبئ وراء الحناء بقايا الشعراوات السمر
نحتضن الماضي في صمت
لن يتبقى غير قوارير من الوحدة
يغلقها فينا الأبناء بختم الهجر
ننتظر مكالمة تأتى أو لا تأتى
ننتظر مراسيل البحر
وجع الركبة.. أدوية السكر والضغط
وتسندنا حين نقوم نصلى الفجر
وحين أراك.. ترتشفين القهوة صمتا
في جلسة ما بعد العصر
يأخذ قلبي ش”

“أحاول ان اكون أنا وذلك فى الفنون عسير”

“كيف يصح في الاذهان شئ اذا احتاج النهار الى دليل”

“الكتابة امتع شيئ فى الوجود,الكتابة معنى الوجود,فلماذا ضيعت عمرك دون ان تكتب يا طلال ؟”

“وافكر اذا كان شكلي قد صار هكذا تعيسًا و كابيا ومهزوما .. تصيبني الملاحظة بالحزن ثم افكر ان هناك شيئا ما بداخلي لا يمكن لأحد ان ينتزعه مني ومهما بلغ من سطوة الكهرباء او من سطوة امن الدولة فإن خيالي ملكي وحدي”

“فوجئت بالضوء لا أدري يحاصرني
من أين أو كيف كان الضوء ينهمرُ؟!!
نظرت إذا بملاك من ملائكة السماء
يمشي جواري وهو… منكسر
يرنو إلي حزيناً مشفقاً ..وجلاً
يعد لي سيئاتي.. ثم يستطرُ
يكاد يبكي علينا وهو يكتبها
فكاد قلبي من رؤياهُ ينكسرُ”

“ألا يكفي ان تكون البلد كلها مختطفة وتحت الرقابة حتى يكون شعوري بالاضطهاد حقيقة واقعة لا مرضا يستوجب العلاج بالكهرباء”

“مغفل وسيدسون له من يقتله غفلة عما قريب والادهى انهم سيأتون بعده بمن سيجعلنا نترحم عليه”

“هذا شعب يعشق تخدير نفسه بنفسه هل تستطيع ان تقول لي ما الفارق بين الحشيش وفيلم ابي فوق الشجرة وما فيه من عري وهلس والذي لا حديث للناس غيره هذه الايام”

“اي جبروت ان تجرد الانسان من الانسان”

“المشكلة ان الحقائق اوضح من ان تحاول الالتفاف حولها”

“كيف يمكن صناعة مسرحية جيدة و نحن اسرى لكليشيهات المسرحية القديمة ؟
نجيب سرور”

“ما الذي سيحدث حين يطول شعري ويتسخ وأصبح مشردا بين المشردين، أقف لأنظم المرور أو أؤدي مشهدا من هاملت في ميدان التحرير أو أبول على تمثال طلعت حرب، أمنحهم فرصة ليمثلوا دور المندهش أو دور المتعاطف أو دور المشفق أو أي دور والسلام.”

“هل يوجد عصفور يخشى الطير مخافة ان يحزن صاحبة ان يفترقا ؟؟؟”

“الوهم هو حقيقة في عقل صاحبه, والحقيقة هي وهم اتفق مجموعة من الناس في لحظة ما على صحته”

كيف يصح في الاذهان شئ اذا احتاج النهار الى دليل

زر الذهاب إلى الأعلى